لِـ عقِيد رُوحِي.

أنا المُلحِد الذي لَم يؤمِن سوى عِندَ رؤيَة نَعيم جَسدُكَ وَ مَفاتَنُهِ ، قائِلاً : سُبحان الذي سَواك.

انِا مَغرمَ عيِناك وِجُفونك . بِرسمَة حَاجبيك بانِحناءات انفك وثخَانة شفتيك . مَغرمَ بِالوروِدِ الَحمراء عِلى خَديكَ . انِا مغٌرم بَك گليِا.

فكَيف لكَ أن تُنافسَ القَمرُ النيّر بجمالُكَ الربانيُّ الخاطِفُ لأنفاسِيّ برقة و ذهُول يا ذَا البديعُ الخلقِيُّ و رفعةِ الجامَّة ؟

كَطاوَوس يَرقُص سِرًا عَلى تَرنِيمات الكَنائِس لَيلًا كَبدرٍ لا يَطلِعُ أَبدًا ، شَيطانّ نُحتَ عَلى يَد المَلائكَة ، عَيناهُ كَافيَة لإضاءَة العَالمِ .

من بين أضلعي لن تَخُرجي لا سبيل لكِ بالنجاةِ ولن تَبحثي.

احبَبتُكَ كَـ فاِرسٌ ذو قَلبُ شُجاع، فَـ احبَبتُني كَـ فَتى اكحل العَينين مَليء بعيوبِه كَأنَهُ مَلِكةٌ استوطَنت ايسَر صَدرُكَ.

مازِلتُ اهوَى النَظر لِسوادوَتيك بَينما فؤُادي يَعصِفُ بالألم.

اللهي لازِلتُ اتَسائَلُ كَم قَضيا والِدا هذا المَخلوق بالدُعاء لِيُصبح بهذه المِثالية!.

عيناك عالم مِن النجُوم أيا ليتنِي قمر لأجاورك .

لمَاذا أرَاك على كل شيء ‏كأنك في الأرضِ كل البشر .

من هوَ ؟ هوَ الذي عَجِزَت الاوصافَ عن وصِفه وهوَ ألذي عجِزَ الرسامونَ عن رَسمِه وعَجِز الممثلونَ عَن تَقليده.

رحِلَت وأخَذت روحيِ معَها .

‏ما كنتُ أحسَبُ قمراً غيرَ واحِدٌ ،‏ حتَّى رأيتُ له أُخاً مِن البَشَرِ.

كَانت تُحاول شَرحَ حُزنها له ، فَحضنها .

وكاَن كرزَ العلم اجتمع في وجنتيكِ ، كم انتيِ جمِيله.

لا ، احَد يسألني عَن حالي .

بفعلكَ هَذا قتلتنِي حملتنِي أسىء ودفعتنِي.

11:11

ثم ضَمها إلى قلبِه وقال : مابها سعادتي حَزينه .

قَالَت : أتَهَوئ ؟ : نَعم أهَوئ . ٱبَتَسمت وقاَلت : مَن : مَن ابتَسم .

عِيناكَ تعودَان من بلَاد قاسيَه حيثَ لم يدركَ احَد مَا معنَى نظرَه أو معنَى جمَال العينِين .

انا تلك فتاه التي احببتك بقلب طفل يخشى ان يفقدك بقلب عاشق لايريد غيرك بقلب اكتفى من حياة بك #حَوࢪ.

راقصاً فوقّ قَلبي حيِن لي ان أُشفىٰ من ألَمي أو اتَلاشى تَحت نَبضاتُ قلبك.

رُبمَا ذاتَ يوم أنا وأنتَ وأغنيّة وليّلة هادئةَ . #كيم_تايهيونغ

خصلات شعركَ الأسود خضعت امامها أجَنحة النوارس.

صِاحبة الشعَر الطويل يبَاح لها الغِزل.

وتشابهت انت وقهوتي ، باللّذةِ والمرارةِ والادمان.

حفِظتكَ سر لو تفَنىِ صَدور الخلق مابحٓتك.

سألته : لما لم تحاول إنقاذ علاقتنا ؟ لما كنت إنا فقط المحاربه؟ فأجابها : كنتُ أسيرا بفتاة إخرى .

- لم تعد صديقي ، منذ أن أصبحت أخفي عنك حزني خوفًا من أن تقول إنني أبالغ.

عيناكَ وطني ، بها تُهت و ببندقيتاك إرتويتُ عيناكَ وطني ، هي أرضيّ المقدسة و أنا لوردها عيناكَ وطني ، وأنا إسـيرُ لها.

وما كانَ تعبيري عن حُزني الا بتنهيدة بعد شرودٌ طويل لتتمزقَ روحي .

مَازال المَطر مُتواصِلاً وبِقُوة يَبدو ان جَرحِ الغِيمَة عَمِيق .

قَال لها : لاتَبتسمي لأحد . قالتَ : لماذا ؟ قال : أنَسيتي كيف وقَعت بغرامكِ ؟

أْيَشكي الشُوق للمُشتاقِ شوقهُ؟

اذا شِئت ان تلقَى المحِاسَن كلِها ففَي وجُه هذا الفتِى جميِع المحاَسُن.

قَال لها : احبَكِ فَقالَت لهُ : لن أصدقكَ ، ليُقبلها فقال : هل يَجِب أن تَكون أعمَق حَتى تعلمي مدى حُبي لكِ ؟

وهل أخبرتك بأنك زرعت بي شيئاً أعمق من أن يحكى.

كِان هناكَ فراشِة تطيِر حولي تشِبهكَ الى حد كَبير، اتصِدق أنِي نعتِها بأسمكَ تايهِيونغ.

واههَ مُلاذييَ.

أنتَ تنامُ وسطَ قَلبِي ، فتحرسُك عيناي وتحمِيكَ رُوحي .

فَي ليالي ابريَل البارده هذه سُرق كُل الدفئِ ووَضع في قلبك.

أناِ لاهِ أحبکُ فقط ، بل أستنِد عليك وكأنك أكثِر الاشياء ثباتًا في هِذا العالم.

ليضحكَ وچَھكَ دائماً فإنهُ أعظم ما أُحبُ.

: مُؤخرًا فكرت فيکَ ، لچأتُ لصورتکَ وتخيّلت ضحكِتك الھَادئة ‏فكرتُ فيکَ كثيرًا حتىٰ هدأت أفكاري وعلمتُ أن الطريقة الوحيَدة لإسِكات كُل هذا الضچيچَ في رأسِي ‏هي التفكَير فيکَ ، دومًا بكثرة ، دُون توقّف.

الرغبَة بأن أتوسِد حُضنك وأتلاشىٰ هُناك.

أرغبُ فِي أن اعانقهُ فقط ، إنھَا الفكِرة المُلائمة فِي ظل كُل هذه الأشياء الغيَر مفھِومة.

وما عيناك الا مچَرتان اسِتقرت بأيسريَ.