لِـ عقِيد رُوحِي.

ماذا سأكتِب عنكَ في الهِوى فهِواك لا يكِفيه ألف كِتاب.

أننِي مُتعبَه أتسحَبني ألى حضُنٰك.

افسَح لِي ضلعِيك ، اود الخِلود فِي موِطنَي.

حط عينكَ ع شمسَ من تصبر ويا الشمسَ حُط عين بعيُني .

مَراراة القهِوة تَشبه عنِادك ، وإن بعِض العَناد يعِشق.

فَلَو أنّي طُعِنت بِألف رُمح نَجَوتُ وَمِت مِن شَوقي إلَيك.

سكَن فؤادي منذ أول نَظره .

كَيفَ أكِف عَن عَينّاك وَ أنا كَفيف بدونِها ؟

لو كان عشقِي لعينيك ذَنبً ، يارب فأشهد أنِي أحب ألذنوب

5:55

أحسِدُ البنُ أم فنِجان قهوتهِا إن بَاتَ فِي يدهَا تكسِوه بالقِبل.

يصَف نفسهُ دائمَا بكلمات سطَحية خوفاََ من الوقوع في نفِسه.

أنتِ أمراة شِاماتها نقِطه تجمِع للنِظرات الشِارده.

لن يصَل إليک إلا مِن يحملُ . في رُوحهِ شيء مِن رُوحکَ .

أحبَك وكأنکَ من قلبيَ صُنعت وكأنِي منکَ وأليکَ خُلقت ، أحبُك وكأنکَ اخر امل ، اخر رحِله ، آخر لذهّ ، اخر ضحكَه ، آخر أمرٌ چَميل قد يحدث لي ، أحبُك وكأنکَ چزءٌ مني ، او قطِعه من قلبَي ، كأنکَ تُلازمني في كُل الزوايا .

أوشكت على مناداة الجميع بأسمك.

انا وأنت كِتاب مَفتوح لِمن يخفون مشاعِرهُم .

عَيناكَ ، أبتَسامتك كُلها مُلكَي.

لا وَصف يُنصف جَمال القَمر ، وَقَمري تضِيع ُالأحرُف عِندمَا اُحاول وَصفهُ.

متِملك بكَ.

أغَار عليِك فأكرهُك وآن هَدئتُ رجُعت اعشَقك مِرارآ وتِكرارآ.

كيف أذبل وأنا كلَما نظَرت إليِك وجَدتّ ربيعًا أخضّر ؟

وتِعلم أن بنُدق عيناكَ بات لونِي المفضِل؟ وإن ضحكِات ثغُركَ أعذِب من أي موسِيقىَ سبِقت؟

مُكركب حتِى ألقاك فأتَرتبُ ، مَرتبَ وإذا صادفِتكَ إتكَركبَ.

النَاس يِبتاعُون الزُهَور لأحبَائهم وانَا أجِد لايُوجَد' داعِي لأجَلب الزُهِور وانَا لدَي أجَمِل الزُهوِر وأثمَلهمِ عُبقَاً.

وأنا الكِتوم الحَاذق المتحذر ، كيفَ عبثتَ بي ؟

قِد ابدو لكَ سيِئ لكنني لا امَلك وجهِين وهذا مَهم.

يأ قِرة العَين أن العيَن تهواكَ.

لقدِ ملكَتني أكثر ممّا تظِن وأظن ويظنُون.

اقترِب ، لتتناغمِ أنفاسنا ثم قبّلني.

رغِم قساوتِه يبقى زهِرة.

وإِنكَ تَكبُر فِي قَلبي بِشَكلٍ أَعجَز عَن إِحتوائِه.

أسِتهيم بكَ ياوجِداني.

أنتَ أنتَ أنتَ ، وللمِرة العاشِرة أنتَ.

عَيناه تشِع حرباََ وحرباََ أخِرى مسلِوبة الراء.

نِازعتَني روحِي أليكَ.

ذراعيِكَ افسِح من بلاديِ .

عَلمني كَيف أقُص جِذور هواك مِن الأعماق ؟

دَع العالَم بعِيدًا و إبقى في عالمنَا انا و أنت يا مُحاربي ، أنا وأنت فقط.

أنا المُحارب وأنت المعّركة التّي سَأُقاتِل العالّم بِأكّملِه لِأفوز بِها.

قِلبي وروحي ملكِ يديكَ.

فِي سِر أحرفُه المجِره تبحَر.

عيِناكَ فصِيحَتان وماتفعِلانهُ بي بلِيغ .

وكتبْتُ فيكِ قصيدةً فمحوتها ‏وكتبتُ ثانيةً أجدتُ ثناءَها ‏فأتيتُ في فرحٍ إليك أقولها ‏كالطفل أتقنَ في الحروف هجاءَها.

وأني اهَربُ دومَاََ مِن حزَنيِ الَى صُوتهِ.

‏فِي القطَار تبَادلنَا المَقاعِد كُنت تُريدِ النافَذة وكنتُ أُرِيد أن أطِل عليكَ.

يسِرق من شفتِيكَ كل قصائِده. كِي لا يتحطَم اسمه في ذاكِرة الجمهور.