لِـ عقِيد رُوحِي.

ألا تَراني ببحَري الحب . غِارق ؟

أحبِك بتعِب وانطَفاء.

يا لكَ من نسِيج سَرمدي.

وَكأنكَ أسقِيت أضلعي ، فنبت قلبِاََ متيِم بكَ.

ها انا هِنا ، لكَ سنداً اسندُك عندما تَشعر انكَ وحِيد، لكَ حبيباً عندما يخذلكَ الجميع وتعودُ تاعبً من هم الحياهِ اكون لكَ حياةً اخرى، لكَ موطناً تاتي اليه عِندما تَشعر انكَ غريبٌ .

بن الحلو وين أكو شخص يفز من نومه مشتُاق ومُلهوف لكَ ؟

أيها الغِريب الدافئ، رأيتكَ وبِ أبن الشمِس أسميِتكَ.

١٢:٣

أحببتِكَ لدرجه تسمِى الهوس.

أنهُ من الآمن أن لا تدع هذا العالم يلمسُ أعمَاقكَ.

لم تنتِه حصص العِقاب بعد، مازالّ وجهِي لـ الحائٌط ومازلِتُ أحبكَ على قدمِ واحدِة.

تقِف بجانِب رأسي، تهَش الحِزن بـ عصِا ضحكتَها.

وحِدها الشمِس تجمِع بيننا أنظِر إليِها غاِلباََ كما لو أني ومِن خِلال انعكاسِ أبعِادها الهائلة سأجِد نفسِي يوماََ احدقُ في عينيِكَ.

كِن لي وسأكونُ معزوفِتكَ المفضِلة.

غِادرتني ونسيت انتِشال حبكَ.

الوجِه مِن فِرط الجمِال كَأنه قمَر تجِلى في الظِلام الادهِمِ.

هِل لي أن اضِع لكَ عقداََ بقبِلاتي؟

أننِي أجدكَ حينمِا أضع يَدي على قلِبي ألان.

قَبلني اشِفي جروحَي.

سأرهِق شفتيِكَ تقبيلِاََ عنِدما نكِون وحِدنا اعدكَ.

أشتِقت اليكَ أيها الغائِب البعِيد

حبِيبي متعِب وانا متعِبة لاجلِه.

أحبُكَ لكن بأعصِاب باردة.

أنا المسِتلذ بألمُه، لا احتاجُ عِلاجِاََ.

أينِما كنتَ فأنتَ في قِلبي دائمِاََ.

ماشمِمت الورد إلا زادنِي شِوقاََ إليكَ.

تغَفو المديِنة وحبِكَ شقِي لا ينِام.

ألقيِتني فِي الجِب رغمَ مشاعري مَاكنُت يوسِف كي تتمُ نجاتِي.

لِماذا نسمِيه ماضَي ونحن نتذكرِه كل يوم.؟

جَميل كَشيئٍ مِن الإنجِيل .

عقدَ قَلبُهَا عهدَ غرَامِه وقَلبهِ يَهودِي لَا يعرِفُ العُهودْ .

وفيكِ من الجمالِ دلالُ طفلٍ وحيدٍ بعد عُقمِ الوالديْن وفيكِ من الجلال مشيبُ شيخٍ توضّأ بالدموعِ لركعتيْن .

عَاريةٌ خَلعَت عَنها الغَلائِل ، رَشفَت دِفئَ الضِيْاءُ وإنتَشَت .

و مليحةٍ. ترمي. السهام .سديدةً. بالحُسنِ. أمّا .الفكرُ.غيرُ.سديدِ تدعوا .إلى. الألحاد .في كلماتها .و جمالها. يدعو .إلى. التوحيدِ

عيناكِ، جنّة، خُلدٍ، والنعيمُ، بها، ،والمؤمنونَ، بقَلبي، أقبلوا، زُمرا

أتبكين عن عِتابِاً مضىٰ عن شخصٍ لو كان يُحِبُكِ لبقىٰ وتبوحين بسركِ للهوىٰ خاشيةً رحيلَم نبقىٰ أبتسمي ياجميله هل سمعتي بميتٍ بعد الرحيلِ أتى ؟

ما زالِت تتمِلكُني الدَهِشة في ِكل مرةٍ أستمعُ بها إلى صوتك كيف لهُ أن يحُمل هذا الكمَ الهائلُ منُ الطٍُمأنينة .

رَسمّتُك كَالمَلائِكَة على سُقوفِ الكنائس وأحبَبتُك بِقُدسِيةٍ .

أتى وكأنه نوراً لِروحي المنطَفِئه.

٨:٥٨

فِي القَلب شتِاء قاسِِ ، لأن نِارك غائِبة.

ياغَائبي هلّا رجعت؟

‏في ذآت الروُح رُوح أُخرى.

كُل فتاة جميلة بطريقةٍ ما إلّا أنتِ جميلة بِكُل الطرق.

أنا هِنا لأجِلكِ، سِأكون بجانبِكِ، ملاكِي

أيِن. هوَ. ملاكِي.

عليكِ سلامٌ و نورٌ و رحمة ، و قبرٌ فسيح الزوايا و جنّات عدنٍ و ظلٌ ظليل ، و قرّة عينٍ بدار السرور.

٨:٠٧

يتِباهى قلِبي بكَ ي سِيد قلبَي وشِعورهُ.

أصِوات الفراشِات تشبُه رفات رمِوشها عنِدما ترِنو. #غࢪوِࢪ