لِـ عقِيد رُوحِي.

سأحبُك دائمًا وليس أيام او سنين فقط . سأتمناك معي دومًا واتخيلكَ بجانبي حتى تأتي وتُملئ ذلك الفراغ التي أحسُ به دونكِ وتأتين وأحضنُك حتىٰ يشبعُ الشوق بِداخلي أتجاهك وأتأملُ عينيكِ الجَوهرتين اللامعتانِ وأتأملُ ضحكاتكِ التي تسُرني بمجرد أن أسمعها ونتحدثُ عن ما يُحزننا او ما يحوز بِخاطرنا يا زهرتيٰ.

ولو طلبتَ منِي عيناك لأبدتَ روحي لاجلِها ، عاشِق هائم بكَ إنا فإرفقِ بحِالي.

لا تقلِق علي اقَسم لكَ إن الشهِادة في سبيلك ستكَون اعظِم نهايِة أشِرف بها ختِام حيِاتي.

أختي هادئه جداً حتى برحيلها ذهبت وهَي نائمة .

فوقَ حُسْنِها شَعْرَها يُلامِسْ خَصْرَها فسَلاماً على ذَواتِ الشَعرِ الطويلِ تَجمُلاَ.

وَكَتمتُِ مَافِي القَلْب إلى أن فاضت أدمُعِي.

مَهووساً بتِلكَ التَفاصيلُ التَي تَعلُو وَجهَها .

كَاد حَبي لكَ أنَ ينَفرد عَن حَب الاخَرين .

فأنت القريب ، بكل ما أوتيت من بُعد

خُذني إليك يا دواءَ المُتعبِ.

فإنِي أحبك حد التَعب.

‏مازلتُ أَتعافى مِن أَشياءٍ انت سَببتها.

الن تأتي وتُبهجني ونمضي الليل سهارى .

عيناكَ ياملاذَي باتتِ اغنيتَيِ قصَيدتيِ روايتيِ المفَضله.

منك و إليّك ، أميل و أنتمَي .

وسَط الحَديِث هَو ابتَسم ، وانَا نسيِت مَاذا أقول.

عيناه جميلتان بشكل كارثي ، إلى حد الهلاك.

أنتِ تنقذينني دون أن تعرفي ذلك تنقذينني كُل يوم بكلمة واحِدة تقولينها بـِ حَنان بالغ ، تشقين بَحراً كاملاً بضحكة ، تلّوين كُل مَعادن العالم بِنبرة .

١:٠١

أحِبّك بِشدة أحَبّك بِلطف أحِبّك بِتأني أحِبّك بِرهَبتي وإنِدفَاعي حِبّك بِتَردد و بِرغه.

يا ذا العينِ الفاتنة أنني بحسَنهها غريق.

اَنا بِحاجةٍ لصَدرك ، الذَي كُلما دَفنتُ راْسِي فِيه ، اَيقنتُ انَ الدَفن لَيس مِن طُقوسِ المَوت ، بَل مِن طُقوسِ الحَياة .

لا تَحزَني فَالحُزن يَبكي وَردَنا حُسنٌ و حُزنٌ كَيف يجتمعان.

أنا التي تُبت بالأمس عن التعلق بالأشياء ، غرتني اليوم ضحكتك.

وعَجبا بمن يرى عيناك ولا يُغرَم .

النظرة بالنظرة ، والبادئ اعجب . اللطف باللطف والأحن اقرب .

حَتى مَلامَّح التعِبّ عَّلى وجهَها جّمِال.

خُضت الكِثير من الحُروب ولِم أهُزم حَتى أتيت أنت وأزهقت روحي بـ فتنة عِيناك .

أهلاً بوجهك لا حُجِبتَ عن نظَري يا فِتنةَ القلبِ بل يا نُزهةَ البَصَرِ .

فَي كُلِ ليلة عِندما يَستقر ميل الساعه علىَ الثامِنة اهمس لي بِـ أُحبكِ كما سأفعل أنِا.

‏التراكُمات تچَعل الإنسَان يقسِو رغمُ لين قلبهُ.

فِي بِلاد العَجائِب تَصادَمَت مَجَرتَيك بِثُقب عَينِي بِحَربٍ لا نِهايَه لَها .

يَديَ صغِيرةَ لكِنهَا تكفيَ لِسَد فراغَاتِ يَدكَ.

‏هل هذه شمسٌ مُشرِقَة أم نورُ حُسْنِك المُذهِلُ؟

ويَظنُ أنَي قد أمِيلُ لِغيرهِ إنَي وقلبي بإِسمهِ مَكتوب أنَا مَا شَرِبتُ الحُبَ إلا مَرَةً والكُل بَعدَك كأسُهُ مَسكوب.

لنبِدأ بالحِوارُ معآ . عن طريَق قبِلةْ.

تتحدث وكأن فمهآ آله موسيقيه قديمة التراث تعزف آلحانها من قبل فنان عظيم.

أتخيلُ لمسَة يدُكَ ، فَيَحدثُ في صدَري شيءٌ يُشبهُ فتحَ النوَافِذ .

تستحقين ان اتأملكِ مدى الحياة.

مارآيت فيكِ الا عشقا وقد ساد بفؤادي فتراقصي على اوتار قلبي وتلاعبي بنبضاته لتكوني اعزوفة عشقنا.

جلس معها أربعون دقيقة كان يستمع لكل شيء في حديثها ، وعندما قررت الذهاب سألته : نسيت أن أسألك كم عُمرك ؟ فقال لها : " أربعون دقيقة "

فَإذا أحَبك مِليون فَـ، أناا مِنهم ، وإذا أحَبك واحِدٍ فَهِو أنا ، وإن لَم يَحبُك أححَد فَأععَلّم إني مُت

أُحبك ‏كحدسٍ لا يُخطئ.

بِكِلَ مَا أُوتِي الأَنبِياءَ مِن صِدقِ أَحبُكَ .

غارق فيكَ من ألوريد للوريد.

أما أنا، فأسميَ الأشياء بأسماءهِا ، الليل هوّ ليل، والشِعر هو شِعر، والمحبَة هي محبَة، وأنت، آه ، أنت قلبي.

أيُها المقصودُ. بِكل حديثُ. حُبٍ ، أُحُبكَ جدًا.

يا فتنهُ العُشاق يا محبُوبي أَنا من رآك غابَ فيي شَفتيك أَنا مِن يُعذبهُ الجمَال وطالَما عصِفّ الجمالَ بهُ فعادَ إليك .

اهلاً بالخطيئه ، واهلاً بكَ.

أقسَمت بلأمس إني لـَن أحنَ لهُ وَأليِومَ أسأل عَن كَفارة ألقَسمِ.