لِـ عقِيد رُوحِي.

عذبة الأطباع وَحُادة الرقهُ.

هَل يَجوز لي أن أعتبر عيناك إحدى الكُتب و أطيل النظر بهما بحجةِ القراءة ؟

شمـٰا تثڪَل صّدڪنيٰي ﭑهزِڪٰہَ .

لا تَلمِسونهُ حتَى بأعْينِكُم إنَه يخْصُني.

لا أريد من بندقَيتكَ أن تبكي أبداً أنها ملكَي.

عزيزي يـ فلان ترا "صوتك“ اخذ كُل حيلي.

رأيتك تسقط من أعماق قلبي ولم أفعل شيئاً شعرت لأول مرة أني سئمت انقاذك.

يتورَد قَلبي بِك محَبوبيِ.

ذلِك الفَاتن ، لَاا شِيء بَعده يُفتَن.

أين اخبئكِ يــا جميلي عِن أعيِنهم.

ترتوي بسَاتين روحَي كلما تهطل غيث ابتسامتكَ.

هناك خيط من أنفاسك يقودُ الفراشة إلى الوردة و يحبـِكُ من مسارها إلى النار سلالا من الرحيق.

أقسم بِبَحر عَينَيك لم أرى جمالاً طغى على حسن جمالك قبلاّ.

قبلنَي ولَتأتِي الخُطِيئة كَيف مِا تأتَي.

شَفاهكَ حانة سُكر دَعني أُقبلكَ حتى الثَمالة .

أسكرتني نَظرة عيناك إذًا ماذا سَتفعل مَذاق شَفتيكَ.

إن كَان حُبك فَيِ الفَؤاد خطَيئه ارضَى بهَا حَتى لَو لَم أذنِب.

لا تُكابر ستنهار . أنهيرًا لن يتحمله جسدك الهزيل.

وفي حضرة عيناكَ تستحي القصائد وتخذل الحُروف ويسجد الجمال لسوادْ عيناكَ خاضعا .

يحكى بأن كان هناك شاب فقير يعيش وحده كان كل من في القريه لا يحبونه لانه فقير كان يحب الكتابة وفي أحد الأيام أتفق كل من فالقريه وحرقوا كوخ الشاب ، ويقال بأن الشاب قبل موته قال ستموتون محترقين ونزل مطر وبعد فتره ضربت ساعقه القريه وحرق كل شيء فيها وحترقوا كل الناس ويقال بأن اطلقوا على القريه ” أمطار المنتقم ”

تصدقِ لو السماء تمطر قلوب نضيفه أنشهد إنكِ أول قطره في مطرها.

أنا سيئه جداً ، لكنني لا أخون قلبآ هربِ مرتجفاً من قلوب الناس لقَلبي.

ستعود نادماً بعد الخراب ، ولن أغفر لك أخطائك أبداً.

هُنالك أخطاء غفرانها خطيئة.

"الحُبّ هوَ المغفرة ، لذلك فالله يحبّنا جدًا.

ومُنذ أنّ أحَببتُكَ وأنا أُضِيء ‏كأنّي إبتَلعتُ القَمَرَ في قَلبيّ

كالفَراشة انتِ هَشة ورَقيقة جِدًا تَتطايرين مِن بَين الزُحام وكأنكِ بَهجة المُدن وإشراقَة الأيام .

‏تبسمت فأرتوىٰ قلبيٰ بمبسمها كما ارتوىٰ بزُلالِ الماءِ ظمآنُ.

سُبحان مَن جعلَ الجمالَ بوجهكِ وكأنَّ وجْهَكِ من وردٍ قد خُلِقْ .

في وصفِها أخافُ أنّ أُذنَبَ فليّسَ لِِجَميلتي وَصفٌ لِجمالِها جَميلَةٌ هيَّ وفوقَ الجمالِ تَجمُلًا ومادونِ جمالِها لا يُعدُ جَمالٌ .

‏وَإنِي أتَمناك حُبًا لا يعقبهُ فَقد.

أنتِ الربيعُ ورملُ البحرِ سيدتي ‏أنتِ الجميلاتُ لا ليلى ولا سحرُ.

أنتَ مو بس قطعه مني ، أنتَ روحي.

فَ وقَعّتُ لِـ تلكَ العينَين ، التي تَملأهما الفِتنة.

ثُم اني وجدتُكَ عمراً ، فعشتُ بِك ولَك.

باتَ حُبي لكَ باهِتاً مَريراً. فـلا مَطرٌ يَسقي زهرَ أيامِنا الذابِل ولا شمسٌ تُنبِتُ الزَهرْ مِن أجلِها. عِتقُ المشاعِر قَد ملئَ الفؤاد .

تكسرني و تسحقني كالزجاج و تذهب و حينما إتي كي أجمع قطعي تاتي مجددًا و تسحقهم.

‏فيك ابتداءُ روايتي وختامُها وفصولُها وغلافُها والمحتوى.

‏الحب ّ أن ألمح وجهكَ على زجاج المقهى ‏وأنتظر دخولك طوال الوقت ، وأنتَ في مدينةٍ أُخرى

أحبُك بمقدار فرحة عقيمة أنجبت بعد عامُها الخمسين .

اسكبتْ الجَحِيم بقلبِي عِندما قبلتنِي أم سكَبت ريقكَ المعسُول الذِي اخمدْ جحيمِي؟

لَو تَعلم فقط انَ قبلتَك تحينِي مجددًا بعد مماتِي

عانِقني بينَ النصوص، قبِّلني في النَّصِ العاشر، سدَّ الفراغ دعنَا نلهُو بين قوسَين، لا أقبلُ بالفاصِلة.

وَعلى شِفتَيكِ جِرار الخَمرِ تَنسَاب. وفَمِي سَكِيرٌ لا يُبارِح الحَانة.

كانَ سَبب فُراقكَ سَخيفاً جداً كَسخافة قَراري بِأختياركَ يوماً.

خاسِر الوّد وإن عِاد نادماً ، لاهِ وِدّ لهُ.

جَمـيلهُ انْتـي كَنـافِذه فـي الجَنـه تَطُـل علـى بَيـتِ الرَسول.

عَقِد مِنّ الؤلؤ ألمَفتون يَحرُس عُنقه.

أنا الذي حين جرحتكَ تدفقت من عيني دموعكَ.