مـجـرة كروب دردشة فيديوهات انستا ستوريات سنابات ميوزكلي افتارات صور بنات كتابات خلفيات كروب زخرفة شعر شعبي غزل اقتباسات مقاطع حزن حب بايو انستامعزوفات رقص نوم سهر

ويا الله أنا لم أيأس ولكني أُرهقت وقد أصاب الإرهاق عضلة قلبي بحموضةٍ تجعل يسار صدري يلتهب .

لا أُريدك أن تتعجّب من تناقضيْ ،أُريدك أن تنّبهر من جرأتي بالتعبير عنه وإظهارهِ للعّلن ،أُريدك أن تعرف كم أنا قوي وكم أنا قادرٌ على مواجهة نفسّي بالمقام الأول ،ومواجهة العالم بالمقام الثاني ؛لأن مواجهة النفس ليست شيئاً سهلاً كما يتوقعه الكثير ... أنه أصعبُ بكثير من محاولة إيقاف مؤقت قنبلة ... أُريدك أن تعرف من أنا وأنت غريب حتى لا تتعب كثيراً عندما تُصبح قريب ،حتى لا تتهمني بالخداع ؛فهذا أنا وهذه ...

‏هل بوسعك أن تقول شيئاً مُدهشاً ‏من شأنه أن يفتح باباً هائلاً من الأبتسامات ‏نحو روحي ؟

"الكتابة جعلت مني مِرآة، ‏فكثيرًا ما ينظر إلي الاخرين و يرون أنفسهم"

- أنا طفلٌ وحيد في وسط الجموع المطمئنةِ أرتجف ،أنا غصنٌ في شجرة مثمرةٍ قد يبس ، أنا أسودٌ في البياض .

مُشكلتك تكمن في انكَ تغضبَ بدلاً منَ ان تحزنَ تصرخَ بدلاً من ان تبكيَ تدفعُ الجميعَ بعيداً عندماَ تحَتاج ان تحتضنَ احدهمَ.

- أكتب فيتخفف القليل مما بصدري ؛ لكن المشكلة أنني أعاني من جفاف في الكلمات !

- واقفةٌ أنا على أرض تتصدع تدريجياً من حولي وتسقط إلى العدم ؛ لا خيار لي إما أن أبقى منتظرة حتى يصل التصدع إلى مكاني وأسقط أو أن أتهور وأقفز ؛ سأقفز فالنهاية واحدة في كلا الحالتين .

- ما الذي سيكون بمثابة طبطبه لشخص أدرك حكمة وجوده في هذا العالم .

‏شعرت برغبة البكاء عندما أخبرني أحدهم أنه معجب بصلابتي، هو لا يعلم أني فضلت السلام بدلاً من المكافحة، وأن روحي تبكي من الوحدة.. ‏

_ياإلهي مالذي يجَعل شخَصاً ينظر الىَ آخر وكأنه مخلوق رائع، ومُبهر.. بينما لايرىَ هذا الشَخصَ نفسهُ الا كُتلة من التناقضَ والعيوبَ وخطيئةَ عظيمةَ؟!

- لمَ أغلب ما أكتبه تساؤلات ؟ لأنني لم أجد جواباً في حياتي كلها يمنعها من التساؤل ؛ كل جواب يجر خلفه سؤال ، وما من أحد يمكنه أن يجيب على أسئلتي وما من أحد متفرغ لذلك أصلاً .

- وكيف يمكنني أن أُسكت الأصوات في رأسي التي تمنعني من النوم كل ليلة ؛كيف أخرس أصوات الكلمات الحادة !! -

- وما كان نزيفه بسبب رصاصة وإنما من كلمة رُميت عليه من بين لحم ودم وماء .

- وإني بحاجةٍ لضمٍ يكسر ما جبرته الأيام في ظهري من مواجع ويعيد جبري بأيامٍ أزهى .

- ليس من الضروري أن يكون ما أكتبه يمثلني أنا شخصياً بالأحداث والشعور ؛أنا فتاة ذات خيال واسع جداً ،تستمع بإيذاء نفسها خيالياً لتصبح أقوى واقعياً ،كل نغزة في قلبي وكأنها ضربة تصقلني كل يوم أكثر من اليوم الذي قبله ،قد أستعمل أشياء بسيطة من حياتي أجل ،لكن لن يعرفها أحد ،أنا بسيطة وفي نفس الوقت معقدة ،واضحة لكن غامضة ،قد يظن الشخص بأنه يعرفني وفي الواقع هو لا يعرفني ،أنا قريبة بشكل بعيد جداً ،في الوقت ...

ومن قال بأنني لا أفهمكِ ولا أريد أن أسمعكِ وأمسح دموعكِ وأخبئكِ بقلبي ، أريد أن أبقى معكِ وسأبقى ، أتكئي عليّ ولا تقعِ ، لنتعمق ونركل العناء بعيداً ؛ أنا أكترث لكل هذا وأكثر !

- لطالما كنت أكثر شخص يجيد التعامل بتجاهل وصمت مع من يجرحونه لكنني كنت أعود في النهاية فأنا لا أتحمل أن أكون هكذا ، لكن هذه المرة سيكون صمتي وتجاهلي أبدي فلم يعد هناك ما يدفعني للعودة أو يجعلني أرغب بها أصلاً  ،أخيراً قد إكتمل تحولي لحجر .

- كنت إبتلع الكلام ولا أقوله حتى لم أعد أعرف كيف أخرجه . -

- هل قررت الأيام السيئة التي مكتوب لي في صحيفتي أن أعيشها أن تهجم عليّ دفعة واحدة هذه الفترة أم ماذا !

- تأثير حبكِ علي كهالةٍ زرقاء حول جسمي تحميه من سهام الوجع القادمةِ نحوه .

- بإمكاني أن ألتقط كلماتك المبعثرةَ كمن يلتقط الذهب من نهر جاري .

سأستعمرُ قلبكِ لكنني لن أدمره بل سأبنيه .

- أود سماع صوتكِ أكثر وأكثر حتى أغوص في نبراته عميقاً وأتشعبُ في طبقاته وسأحاول التشبع رغم عطشي المتزايد بعد كل مرة .

‏"كانا يبكيان بدموعٍ لا تُدفئ القلب. إنّها دموع الوحدة"

‏"تلك التفاصيل البسيطة ليست ببسيطة، وتلك اللحظات الصغيرة ليست بصغيرة."

- كل مسام في جسمي يتنفس الهواء بصفتهِ يعيش حياة جديدة بحبك بعد أن كان يتنفس دخان حريق حياته .

- نغمُ صوتها يُنبت في صدري زهوراً من تحت صخور السنين وحطامها .

- الجميع كان يعبر من خلالي وحدك من مررت وأخذتني معك .

- سأخذكَ وأفك كل العقد التي تكونت فيك من قبلي وأعيد عقدها بي فقط سأسجنكَ بي .

- الحياة من قبلكِ لم تكن حياة ؛بدأت بحسابِ عمري الجديد عندما عرفتكِ .

- كُل الحدودِ والحواجزِ التي وضعتُها حول قلبي لتحميه من الحب ، سجدت أمامكِ لتتربعين في قلبي ويكون عرشكِ تكونين أنتي ملكته .

أتخيل كل شَهقاتكِ وتحرُك شفاهكِ ،أشعر بتناهيدكِ جيداً في عمُق الصوت ،وكأنكِ أمامي ،وأريد أحتضانكِ... كل هذا وأكثر أيضاً .

- أقول لكِ يا سارقةَ أفكاري وغاليتي ويا كُل كلي وأجزاء مني وقطعة من القلب والفؤاد وراحة بالي ومتسّع ضيقي ونور طريقي، أحبك .

_كفى لا أريد سماع أي أصوات الجميع يصرخ ويصرخ لا أحد يرى أن اذناي أصبحت تنزف

- إني أحبكِ فلا تذهبي ولا تختفي، إبقي معي فأنتي الروح وإن الروح ذهبت أصبح الجسد كتلةً خاوية، وأنتي حبيبةُ القلب وبكِ ينبض، وأنتي الشغف لي لأحيا .

- تقبيلُ الصور؛ من المحاولات العقيمة الجافة للمشتاق.

- لو كُتب لنا لقاء رغم أنف هذا البعد أعدك بأني لن أضيع ولو ثانية واحدة سدى؛ ساقضيه كله معك، سأملى كل الوقت بك سأشبعه، وأقوم بتعبئتهِ بحضورك وأثرك ولحظاتك، مسامات وقتي كلها تتنفسُ حبك فقط، تنام وتستيقظ به وتعيش وتمضي لأجله وستصل لك أيضاً.

نحتاج لكم هائل من التطمين والأمان لقد أستوطن الخوف عروقنا بهذا البلد.!

- هذا التعب يسيل من قلبي للقاع ويتبخر وتستنشقه كل مسامات جسدي حتى تهلك !

- أحبك بما للكلمات من كلمات، وما للحروف من حروف، وما للكلمات من حروف، وما للحروف من كلمات أحبك !

- شيء واحد دائم لا يتغير بي؛ هو الإندفاع بالكامل والإنجراف في الشيء الذي أنا فيه لا وسطية عندي أو إعتدال !

- مُنذ أن عرفت أن علامة التعجب هذه "!" تستخدم بعد الكلام الذي يكون فيه إنفعالات داخلية؛ وأنا أختم بها كل كتاباتي؛ جميعُ حروف ما أكتبه تتفطر من الإنفعالات !

- أنا لا أسبب سوا المشاكل؛ أنا عبارة عن كتلة مشاكل بجميع ما أنا عليه وما أحمل وما أفعل وما أقول؛ حتى لو حاولت الإصلاح لا يكون هناك سوا المشاكل !

- عجيبٌ هو كيف أن كلماتي لا تُخلق سوى عند الحُزن؛ هي وجدت بسبب حزن أصلًا !

- هناك لعنة ملتصقة به؛ هالة من السواد تؤذي من يقترب منه وتجعله يهربُ مفزوعًا لا يطيق البقاء معه؛ هو فقط كان يريد رفقة وحنان؛ كلمة طيبة تمسح على ظهره وتجعله يطمئن؛ لم يكن يريد أن يؤذي أحد ولن يريد ذلك !

- منطقة محظورة؛ هنا شخصٌ مؤذي ولا يعلم كيف يؤذي !

- في غرفته إعتزل كل شيء يخصُ الحياة الخارجية حتى عائلته؛ ولا شيء يضطره للخروج من حدوده الأمنة سوى الضرورة؛ أطلقوا عليه مسميات تشبهه ولا تشبهه -بالتأكيد جميعها سيئة- لأنه يريد أن يكون في سلام وهدوء؛ هذه عائلته القريبةُ منه ما بالكم بمن ليس قريب !

- ويا ليت الناس يعلمون بما في قلبي ليعرفوا؛ ولو علموا بما في قلبي لقالوا عني ما لا يعرفوا !!!!

- كهدفٍ يُحفزني؛ سأعمل جاهدة من أجل أن أعيش حياة -اليوم وغدًا ومستقبلًا- تجعلني أعيش راضية ومرتاحة كما أحب وأريد، حياةً أقضيها بعمل جميع ما يشعرني بالنشوة، أكون أنا وشغفي فيها فقط !