Did you feel?

15
Публичный канал
Did you feel?
76
كان المقصد من الحب أن يكون لدى المرء مهرب من هذه الحياة ، لذلك يبدو شكل الواحد مِنا ضائعاً لا يعرف أين يذهب بعدما يفقد شخصاً يحبه .
Did you feel?
111
#روايه أحدى رسائل محمد لـ مي فلتغفري هذه المرّة ، كما تغفرين لي في كلّ مرّة ، يا مي ..... لم أكن أعلم أنّني قاسٍ معكِ إلى هذا الحد ، لم أعلم انّني طاغٍ إلى الحدّ الذي يخدش صفاءك . اليوم ، عدتُ من الجامعة ...
رد مي لـ محمد قبل أن أغفر لك، دعني أولًا أرد على كلماتك، كلمةً تلو الأخرى، كما اعتدت دائمًا ألا أتجاهل حديثك. تقول إنك لم تكن تعلم أنك قسوت عليّ؟ كيف ذلك وأنت تعلم جيدًا أنني كنت أحلق حولك كفراشةٍ رقيقة، أدور في مدارك كما النسمة الباردة التي تحتضنك من كل الجهات؟ ألم تكن نظراتي، حين نطقت بحبك صامتةً من عينيّ، دليلًا كافيًا؟ ألم يكن اهتمامي بك، ذاك الاهتمام الذي يغمر كل تفاصيلك، واضحًا بما يكفي؟ أتذ ...
Did you feel?
201
- مرحباً ، لقد عدت مجدداً ، لا أدري لماذا الان ، لكنني لم أعد كئيباً كالسابق ، ولم أعد سعيداً ولا شيء بين ذلك ، أنا فقط حائر وخاوي ووحيد .
Did you feel?
190
#روايه أحدى رسائل محمد لـ مي فلتغفري هذه المرّة ، كما تغفرين لي في كلّ مرّة ، يا مي ..... لم أكن أعلم أنّني قاسٍ معكِ إلى هذا الحد ، لم أعلم انّني طاغٍ إلى الحدّ الذي يخدش صفاءك . اليوم ، عدتُ من الجامعة ، ولم يعلق في ذاكرتي غير صورةٍ واحدة: انتِ، حين تفتّشين عنّي بين العابرين، بين الجالسين، بين الزحمة، لاهثةً لرؤيتي رغم جفائي ... تذكّرتُ وقتها حين قلت : "هناك أُغنيةٌ للسيدة أمّ كلثوم تقول : هوّ ح ...
Did you feel?
69
كتبت لك كثيرًا كتبت دون نية في الإرسال فقط لأخفف ثقل حضورك في قلبي على ملاحظات هاتفي تراكمت النصوص كأنها طوابير من شعورٍ لم يُستقبل كل رسالة كانت تحمل شيئًا منّي: واحدة كُتبت في لحظة شوق وأخرى في ليلة بكيتك فيها وثالثة كانت فقط تسأل: هل تذكرني؟
Did you feel?
98
حلّ ليلٌ آخر وفيه تتسلل ذكراك إلى قلبي كما كنت تفعل دومًا دون استئذان. لم أنسَ ولن أنسى ما فعلته بي تلك الخيبة التي غرستها في صدري كغصّةٍ لا تزول ذلك الوجع الذي تركته خلفك كأنك مررت بقصد الرحيل، لا بقصد البقاء. كنتَ يومًا وعدًا جميلاً لكنك سرعان ما تحوّلت إلى كابوسٍ يتسلل إلى نومي ويوقظني على مرارةِ واقعٍ لم أكن أظن أنك ستكون أحد أبطاله. كم ظننت بك خيرًا وكم بنيت على وجودك آمالًا لم أطلب الكثير، ...
Did you feel?
131
" مرحبا ! هذا أنا ، لاشيء أخفيه عنك ولاشيء أرجوه منك سوى ألا تعود إن كنت تنوي الرحيل يوماً ما ... لستُ فظاً هكذا دائماً لكني تعب من الوداعات من الذكرى ولا أملك في عيني دمعة حزنٍ أخرى .
Did you feel?
145
حبيبتيّ لكثرة المواقف المُحزنة لا أعلم حَزن روحَي لأي موقف ينتمي منذ كنتُ طفلاً إلى الان لا اتذكر نمتُ وأنا بخير أي بمعنىٰ " انام من القهر مانام نعسان " ولقَد جربتُ كُل شيء لأتخلص من مرضي النفسي ولم اجد مهربا إلى الان واستطيع أن اقولها لك ب شعر شعبي بسيط : " لا شعر فاد ولاغناوي ولا فاد مجلس لانعاوي جربت كلشي وكلشي مافاد تطفىٰ الجكاره وكلبي داوي "
Did you feel?
118
من أنا؟ أنا ذلك الوجه الذي يراه الجميع ولا يعرفه أحد، ذلك الصوت الذي يضحك بينما يختنق بالصمت، ذلك القلب الذي كان ملجأً للآخرين ولم يجد من يحتضنه حين تعب. أنا من سأل نفسه آلاف المرات: "هل أنا كما يظنون؟ أم أنني مجرد قناع يرتديه شخص مجهول؟" من استيقظ ليجد نفسه محاصرًا بين أحلام ضائعة وذكريات ترفض الموت، من يسير وسط الزحام وهو أكثر وحدة من أي وقت مضى. أنا من جرب كل أنواع الهروب، من ماضٍ وجده في كل ...
Did you feel?
92
أين أنا؟ أفتح عيني، فلا أرى سوى الفراغ… أسير بين الطرقات، فلا أجد أثري، كأنني عابرٌ بلا اسم، كأنني قصة لم تُكتب بعد. أبحث عني في الوجوه، في الأماكن التي تركت بها شيئًا مني، فلا أجد إلا الصمت… صمت يشبهني، لكنه لا يعرفني. أتساءل: أين أنا؟ هل أنا هنا حقًا، أم مجرد ذكرى لشخصٍ كان؟ هل أنا الصوت الذي يتردد في رأسي، أم صدى لأيامٍ مضت؟ أشعر وكأنني صفحة ممزقة من كتاب لم يكتمل، وكأنني ظلّ يبحث عن صاحبه، فل ...
Did you feel?
78
اقترب الفجر الحزين وليالي اليتيم وكأنما الدنيا بأكملها تنعى .!
Did you feel?
55
عُزلةٌ أخرى... هناك نوعٌ من العزلةِ لا يُرى، لا تُغلق فيه الأبوابُ، ولا تُطفأ الأنوار... عزلةٌ وسط الضجيج، حيثُ تتحدثُ لكنَّ صوتَك لا يُسمَع، تنظرُ لكنَّ أحدًا لا يراك... عزلةٌ تشعرُ بها وأنتَ محاطٌ بالكثير، لكنها تبتلعُك ببطء، تجعلك غريبًا حتى عن نفسك... كلما اقتربتَ من العالم، ازددتَ بُعدًا... وكلما ضحكتَ عاليًا، ازدادَ الصمتُ داخلك... وكأنَّ هناك مسافةً بينك وبين كل شيء، مسافةٌ لا تُقاسُ بالأم ...
Did you feel?
67
🎵 تم التحميل: إمامي وحبيبي ||عباس عجيد العامري 👤 بواسطة: 𓏺 𝖦𝗁𝖺𝗂𝗆 .
06:10
Did you feel?
61
حين نلوم الريح وننسى النافذة كل فوضى تبدأ من اختيار، وكل عاصفة كان يمكن تفاديها لو أننا فقط تأملنا موضع أقدامنا قبل أن نخطو. لكننا، بطبيعتنا، نميل إلى لوم الأشياء التي لا نملك السيطرة عليها، كأننا نحاول إقناع أنفسنا أننا كنا ضحايا للقدر، لا صُنّاعًا له. الرياح لا تأتي بلا سبب، والفوضى لا تحدث من تلقاء نفسها، لكنها تدخل من النوافذ التي تركناها مشرعة، من الأبواب التي فتحناها دون تفكير، من التساهل ال ...
Did you feel?
95
حبٌ ضائع كم مرة وعدتِ نفسكِ بأنكِ لن تعودي؟ كم مرة أقسمتِ أنكِ تجاوزتِ الأمر، ثم خانتكِ الذكرى في لحظة عابرة؟ الحب الذي رحل لم يكن مجرد قصة، بل كان جزءًا منكِ، شيءٌ تشبّث بروحكِ رغم كل محاولاتكِ للنسيان. لم يكن الفراق قرارًا سهلاً، بل كان جرحًا يتجدّد مع كل ذكرى، مع كل مكان جمعكما، مع كل أغنية كان يحبها. حاولتِ أن تمضي، أن تملئي الفراغ بكلمات الآخرين، بضحكات مصطنعة، لكن هناك شيء في داخلكِ ما زال ...
Did you feel?
91
أنا الذي لا يعرفه أحد – الوجه الآخر لي وراء كل شخص تعرفه، هناك شخص آخر لا تعرفه. خلف كلماتي العادية، هناك أفكار عميقة لا أتحدث عنها، خلف ضحكاتي التي تراها، هناك لحظات صمت لا يدركها أحد، وخلف قوتي التي أظهرها، هناك معارك أخوضها وحدي. أنا لستُ دائمًا كما أبدو. أتحمل أشياءً كثيرة بصمت، وأواجه مخاوفي وحدي. أحيانًا أكون الشخص الذي يستمع للجميع، لكنه حين يحتاج إلى من يستمع إليه، يجد نفسه وحيدًا. أتحدث ...
Did you feel?
61
🎵 تم التحميل: أمير الحب علي// ملا يحيى البنداوي 👤 بواسطة: 𓏺 𝖦𝗁𝖺𝗂𝗆 .
04:46
Did you feel?
74
 أين ألقاكِ الآن؟ فقد ذهبْتِ ولم يعُدْ لكِ مكانٌ، لم يعد لكِ مكان في الطرقات، ولا في الزوايا التي كانت تَضجُّ بعِطركِ وابتسامتِك، رحلْتِ وتركتِ خلفَكِ فراغًا لا يملؤهُ سِوى الصدى، وصوتُ الحنينِ حين يناديكِ عبثًا في المساء. كلُّ الأماكنِ تشكو غيابَكِ، حتى السماءُ كأنها أظلمَتْ قليلًا،…والقلبُ يضيعُ بينَ الذكرى والخيبة، بينَ الرجاءِ واليأس، فكيفَ أنسى مَن كانَ يومًا روحي ونبضي وسرَّ الحياة؟ . اشتقتُ ...
Did you feel?
64
هي تَعلم وأنا أعلم اِنهُ لايُوجد في رُوحي وروُحها أعزّ علينا منِا
Did you feel?
63
تمر الأيام، وتتوالى الأحداث، ونجد أنفسنا في محطات لم نخترها، نراقب الفرص تمرُّ أمامنا، والأشخاص يختارون غيرنا، بينما نظلُّ نحن في الخلف، نحمل سؤالًا واحدًا لا إجابة له: لماذا لستُ أنا؟ هل كنتُ أقلَّ استحقاقًا؟ أم أنني لم أكن في المكان الصحيح؟ أم أن الأمور قد كُتبت منذ البداية ولم يكن لي فيها نصيب؟ كم مرة حلمتُ بشيءٍ ثم رأيته يُمنَح لغيري؟ كم مرة شعرتُ أنني الأقرب، ثم اكتشفتُ أنني لم أكن حتى في الح ...
Did you feel?
77
هل أرحل عنكِ؟ لم يكن الرحيل يومًا قراري السهل، ولم تكن المسافات تعني لي أكثر من مجرد أرقام تُقاس بالأمتار والأيام. لكن ماذا أفعل عندما أصبح وجودي بلا معنى؟ عندما تتحول كلماتي إلى ضوضاء لا تُسمع، ونظراتي إلى أشياء عابرة لا تُلحظ؟ كنتُ أؤمن أن الحب يعني الصبر، وأن العلاقات تُبنى على التحمّل والتفاهم، لا على الانسحاب عند أول عثرة. لكن ماذا لو كان الطريق الذي نسير فيه قد انتهى؟ ماذا لو لم يعد هناك ما ...
Did you feel?
82
بعض الذكريات لا تؤلم لأنها قاسية بل لأنها كانت دافئة أكثر مما ينبغي لأنها حملت قلبكِ برفقٍ لم تعهديه ثم أفلتته دون إنذار كيف لشيءٍ كان بهذه الطمأنينة أن يصبح عبئًا؟ كيف يتحول ما كان يُضيء إلى ظلٍّ يطاردكِ في الطرقات الخالية؟ أنتِ لا تكرهين الذكرى لكنكِ تتمنين لو أنكِ لم تحبيها بهذا العمق لو أنكِ لم تعيشيها بهذا الصدق لأن كل شيءٍ صادق يترك خلفه فراغًا من الصعب ملؤه ربما لا تحتاجين إلى النسيان بل إ ...
Did you feel?
72
القرف الاجتماعي هو ظاهرة باتت تتملكني من فترة من الزمن ولا أجد له تفسيراً؛ تؤرقني محاولاتي المستمرة في البحث عن القيم الحقيقية التي يمكن أن تمنح المجتمع بعدًا أخلاقيًا وفكريًا أعمق. أجد نفسي في كل مجلس أتثاءب مللًا، لا لأنني متعب، بل لأنني لا أجد قيمة حقيقية فيما يُقال. أحاديثهم تفتقر إلى الجوهر، ووجوههم لا تحمل سوى انعكاسٍ لصدى الكلمات المتكررة. يبدو وكأن هذا المجتمع قد أفرغ نفسه من الحوار الذي ...
Did you feel?
67
ب أخر لفظاتِ أنفاسِ الحُب أقولها لكِ قبل الرحِيل الطويل، أحُبك وكأن حُبك في سِجلاتِ حياتي الشيء الجميل ورحلتي ولم يتبقى بي سِوى قلبًا مُرهقًا ثقيل لقد أحببتكِ بقلبٍ مترامِ الأطراف، وخذلتني وعاد لي قلبي يَملؤهُ الإنكساف فمن يداوي مرارة الظنون ومَن يُعيدُ لي عقلًا وصَل من شدةِ حُبكِ للجنون، أو يروي عِطاش الضلوعِ من بعد الظماء، أو يُسكن قلبًا بغيرِ رؤياكِ أنتِ خافقًا ما سلى، ف أرحلي سأجمعُ ما مِني بق ...
Did you feel?
58
لماذا رحلتِ ؟ لم أكن أطلب المستحيل، لم أطلب أكثر من وعدٍ صغير بالبقاء، أكثر من كلمة تُطمئن هذا القلب الذي كان يخشى فقدانكِ حتى قبل أن يراكِ. كنتُ أعلم أن بعض الأشياء لا تدوم، لكنني كنتُ أؤمن أنكِ الاستثناء، أنكِ ستبقين مهما عصفت بنا الأيام. لكنكِ رحلتِ… وتركتِني في منتصف الطريق، بين حلم لم يكتمل، وواقع لم أتعلم كيف أواجهه بدونكِ. أتعلمين ما هو الأمر القاسي حقًا؟ ليس أنكِ رحلتِ، بل أنكِ فعلتِ ذلك ...
Did you feel?
57
إن الإنسان، منذ لحظة ميلاده الأولى، يخرج إلى هذا العالم حاملا في أعماقه لغزاً لا يفارقه. يتيقن أو ربما يخدع نفسه بأنه مجرد كائن عابر، لكن الحقيقة تسري في دمه كتيار لا يمكن مقاومته لم يُخلق هذا الجسد عبثا، ولم تنفخ فيه الروح ليكون مجرد صدى للعدم. نحن أكثر من لحظة ضوء في ظلام هذا الكون؛ نحن دليل حي على أن هناك غاية أبعد من الفناء. كل شيء فينا يصرخ بالخلود . نظراتنا التي تبحث في الأفق، أيادينا التي ...
Did you feel?
68
"احذر أن تستنزف نفسك وأنت تمنح النور للآخرين." نيكوس كازانتزاكيس هناك نوع من الإرهاق لا يظهر على الجسد، لكنه ينهك الروح ويستهلك القلب ببطء. إنه الاحتراق العاطفي، ذلك الشعور الذي يتسلل تدريجيًا حتى يجعل الإنسان يفقد شغفه، حماسه، وحتى قدرته على الشعور بالسعادة. لا يحدث هذا فجأة، بل هو نتيجة تراكم مستمر للضغوط النفسية والمطالب العاطفية، حتى يصل الشخص إلى مرحلة يشعر فيها وكأن كل شيء بات مرهقًا، حتى أب ...
Did you feel?
60
إنها تلك الليالي الباردة، لا أتكلم عن الطقس بل عن تلك المشاعر، أنوار مدينتي الخافتة، ثقل جسدي و روحي أثناء مشيي، صوتي المختلط بالهدوء و بعضٍ من غصَّة الحزن، أقود سيارتي دون وجهة و كأنني أفعل ما يُفعل بي في حياتي ففي كلِّ الأحوال كلانا أضعنا وجهتنا، أتظاهر أنني بخير حتَّى أنجو من سيلِ الأسئلة و محادثات الآخرين لي، أدَّعي (المرض) كي أنزوي في ركني اللذي أصبحت فيه وحدي و سأُمسي فيه وحدي أيضًا! لا أعرف ...
Did you feel?
44
شيء ما بداخلي يمنعني من الإتكاء على أحد يمنعني من الثقة المفرطة دائمًا.
Did you feel?
47
ها أنا مجددا اشعر بكل شيء وحدي ظننت و أظن في كلّ نهار أنني قد نجوت من جحيم عتمتي إلى أن تغرب شمسي و تغرب معها آمالي و رضاي. أصبحت في أواخر أشهُري عابرا، فلم أعد ذلك الإبن، ولا الصديق، يغمرني اليأس عند رؤيتي لمن أعني لهم الكثير، أخاف عليهم من وطأتي ووطأة رحيلي عنهم، في روحي يسكن اليقين أنني إقتربت أن لا أكون، لعلَّ العدم بمثابة عَوَض.
Did you feel?
45
هذه هي الحياة مهما بلغت واعتليت ، مهما تجبرت وطغيت ، مهما إرتأيتَ وفعلت لن تجد من هذه الحفرة مفر ، هي دارُك ومَردُك ، منها خُلقت واليها سَتُرد ، فعش حياتك ولا تلتفت للخلف . وتذكر أنهُ ليس في هذه الدنيا سِوا خيارين إما كُن أو لا تكُون ! ٧٠ عاماً يشقاها البشر ، منهم من يبني دُنياه ويعمر داره ، ومنهم من أرهقته الصِعاب ، ومنهم من اختار المخرج مُبكِراً ، ومنهم ومنهم … إلى مالا نهاية ، وبعد كل شيء يلقا ...
Did you feel?
50
ذاهب إلى درب لا أعرف نهايته، لكنني أمضي رغم ذلك، وكأن شيئًا في داخلي يدفعني للأمام، حتى وإن كنت لا أدري ما ينتظرني هناك. الطريق أمامي ممتد، لا بداية واضحة له ولا نهاية، لكنه يهمس لي بأشياء لا أفهمها بعد. أحيانًا أشعر أنني تائه، وأحيانًا أخرى أجد في الضياع طمأنينة غريبة، وكأنني أكتشف نفسي في كل خطوة. على جانبي الطريق، ملامح مبهمة، ظلال لأشياء تركتها خلفي، وأخرى تنتظرني هناك حيث لا أرى. أسمع أصواتً ...
Did you feel?
76
لولحتني بحبل من وحي الخيال ولبستني كلاده صايغها الوهم جانت تأذيني وتخليني اشوغ جانت تحب صوت ، صرخات الالم وادعتها بكل محطات السنين وركبتني بكل قطارات الندم تضم اديها كبال عيني تخاف اشوف ؟ تدري بيهن مني باقي اثار دم " تضم اديها كبال عيني تخاف اشوف تدري بيهن مني باقي اثار دم ضيعتني وقبلت تباوعلي اضيع عطشتني ومي ملت بطن البلم " القوس بين ايديها وانزف بس اكول " مستحيل شلون مو منها السهم؟ هيه ت ...