-

إسألني كَم مرة تجاهلّت غضبي من أجلِك، كَم مرة كُنت أحترق فيهَا لكنني أضّحك معك كيّ لا تحُزن معي.

لم يُحبونا يوماً ،هُم كانوا بحاجة أشخاص بقربُهم ليتجاوزا أيامهُم الصعبه، ونحن كُنا نقوم بالمهمة.

يُمكِنُكَ الهَرب مِن كُل شَيءٍ،مِن الإزدِحَام،الضَجِيجَ،لِكن لا تَستَطِيع الهَرب مِن نَفسِكَ.

‏عَيناك في عَيني ووَجهك وجهتِي فإذا نظرتٌ فأنتَ غايةٌ نظرتِي وإذا كتبتٌ فأنتَ أنتَ قَصيدتِي.

‏"شعورٌ بالملل، ببرود الأيام، لا شيء سوى النوم والاستيقاظ على أمل أن تمضي هذه الأيام".

المشاعر مختلفة جدًا في كل موقف وكل لحظة ، لذلك أعتقد أنه عندما نتألم نشعر أننَا لازلنا على قيد الحياة.

لو عدتَ معتذرٍاً متأسفاً متحسفاً متندماً مقهوراً مذلولاً مشلولاُ ما عدت لك ‘ فلقد سقطت من قلبي.

أدركت مؤخراً بإن هناك أشياء لا أستطيع إمتلاكها مهما كنت متوشقةٍ للحصول عليها.

يا حُرقة قلبي عندما أراك لغيري، ولا أستطيع أن افعل شيئاً لتكون لي، ما ذنبُ قلبي عِندما أغُرم بك؟.

نحن كنا غرباء، امسينا نتعارف بالاسماء وبعدها أصبحنا أصدقاء، وبغتة تشاركنا الأرواح ونحن الان نعود غرباء.

يَا من يظن إنني بدونه حُطامُ، رفقًا بذاتك ياعَدِيمُ السَلام الَسـتِ مَن كسّرني و قُلتَ بأِستهزاء يا حَرام؟.

عنَدماَ لنْ تَجِدَينَيِ اعَلمَي بأننًي ابذَلَتِ كلِ جَهَدَي لأصنَع لكَ ذكَرياَتْ جمَيله وارحَل عَن عَالمِك.

أفقِدُ شَيئًا بِإستِمرارٍ مَهمَا وَجدتُه يَضِيعُ،لَم يَكُن يَومًا لِي فَلِماذَا تَمتلّكهُ أسَاسًا؟.

رغم بشاعةِ أغلب المواقف، إلّا أنني شاهدتُ بكلّ ثبات تحوّل الأشخاص المفضّلين إلى غرباء.

أمرهُها عَجيب كَتاباتها بائسِة وَوجهها ضاحكِ بداخَلها حَرب وُظاهرها سَلام.

كُل الحُب الذِي فيِ قلُبِي لكَ وَحدُك و روحِي لا تَعشقُ غيركَ وعقليِ لا يفكرُ الا بكَ وقلميِ لا يكَتبُ الا لكَ.

لا أنساها ، الليلة التي كبرت فيها عمرًا فوق عمري ونضجت فيها من شدة ما كان آذاها عميقًا .

"وفي نهاية المطاف، تظل الطريقة الوحيدة للتغلب على الألم هي ان تتعلم اولاً كيف تتحمّل ذلك الألم "

‏ما فائدة أن تحبني كثيرًا ولاتفهمني، تفتقدني ولا تبحث عني أن أكون ضمن اشيائك ولا أكون أهمها؟.

قبل أن تنتحر ، افعل شيءً يُخلده التاريخ و يتم ذكرُك فيه بعد موتك ، لاتذهب هكذا كأنك لم تَكن.

أين يهرب المرء من ضجيج عقله ، أين يهرب من الأفكار التي تواجهه جيوشًا و هو فرد ؟.

الكَتمان مُميت جداً ، أشبهُ بالنزيفَ الداخَلي ولكنهُ يبقى أفَضل من التَحدث ثُمَ الندمِ .

"سَتَنْتهي قِصّتُنا اَنْت لِغَيري وانَا لِنَفْسِي فِهَنِيئاً للذّي سَرَق قَلبَك، فَتَباً لقَلبِي الذّي اَحَبّك"

‏لست سيئاً ولكنني لا أعرف كيف تكون المغفرة على من يتعمد أذيتي، ولو حرك الكون لأجلي لن يعود أبداً كما كان.

‏لا شيء يؤلم أكثر من خيبة أمل تأتيك من شخص ظننتَ أنه لن يؤذيك أبدًا !

إياكَ أن تُبالِغَ بالإهتِمام كَثيراً، لأنَكَ سَتُعاني مِن بُروده بَعدَ أن أشبَعتهُ بِما يُلزِمه.

"أرى بكَ شيئاً مختلفاً عن البقية لا أعلم ما هو، لكنه يُشبهني، يُناسبني، وأنتمي إليهِ كثيراً."

أمرَاضُ المِعدَة لاتَأتِي مِن الأشياءُ التَي نَأكُلهَا،وإنَمّا مِن الأشيَاء التَي تَأكُلنَا.

أحببتك بتلك الطريقة الدافئة، التي يذرف بها المرء دموعه ، من غمرة الإمتنان .

"في النهاية يجب عليك دائما أن تفعل الشيء الصحيح حتى لو كان من الصعب."

لا يُمكنني الأبتعاد ولا يُمكنني الأمتلاك أيضًا ، لكني أتذكر جيداً تلك الردود القاتلة كي لا أحن.

بِقلبٍ قاسٍياً و يدٍ مُرتجِفة هناكَ أشياء أُريد الإِمساكَ بِها ، لاكن لا مكان للأطمئنان بينهم .

عندماَ تحتاًج شيَ لا تاتٓي لي مرَه أخرِى يمكن ان تحصَل في قائمِه لحّضر لعينههَ وصحبههُ ؟.

- لا بَأس ، كُلنا مُعرضون للأخِطاء ، وَانت أحَد أخطائِي .

- مُرهق من كُل ما حدث، وما لم يَحدُث بعد .

- نبكيِّ بـِ مُفردنا، ثُم نخرجُ لـِ نساندَ كل الباكيِّن .

- كُنت اقنعهُ أَن يَبتسّم وَأنا اجُاهَد لِمنع بُكائيّ .

و أحبَبتُك حُباً لو تحُولَ الى مَاء لأغرَق العَالمّ بأسرِه.

لا حُروبَ بَيننا ، أنا لا أكَرهُ مَن أحبَبتُ يُوماً .

بارِد الأعصّاب هُو شخصٌ تَألم حَتى أصّبح مُخدر .

لمّ أكُن أنويكَ حُباً ٫ لقَد وقعتُ فِيك سهُواً .

التَفكير في عَدم الإكتِراث للصِراعات التي تَحدث بِداخلك أصعب مِن المُحاولة بِذاتها.

ثم وصلت إلى مرحلة لم يعد يدهشني إبتعاد الآخرين عني ، أصبحت أشعر بالدهشة فقط حين يبقون .

لا يوجد أيّ سبب مُقنع في اليأس منّ الحياة ، إنّ كان حُزناً فكُنّ منَ الصابِرين ، وإن كان فِرّاقاً فّكُلنا راحِلون .

‏"وجهك الهادئ لا يفصح عن شيء مثل بلادٍ مشتعلة بالثورات، لكنها صامتة على الخريطة."

‏الكثير من الناس لديهم وجوه جميلة، ولكن من الصعب العثور على أشخاص لديهُم عقول جميلة.

أُدرك أن الأيام ثقيلة عليك ، وتدرك أن الأيام ثقيلة علي، لكن كِلانا عاش ثقلها لوحده.

مضيَت قدما حتى مللت، يکفيَ للانِ القائمه امتلَئت بعدد الاشخِاص العابرينِ.

اقُسَم لِو جَدت فِيكَ عيبُاً لقِلتُ العيب فِي عَيني.

وما أحبّبتكِ لأجل شيء ولكن قلبي تعلق بكِ .