-

لا عَين بعدَ عيناكَ تهوى وَلا مُبتَسمَ بعد مُبتَسمِكَ يَفتن.

يَا ليت قَلبي سَجينٌ بَين أَضلعهِ مَن الوَريد إلى الأهدابِ أنتقلُ.

‏واني اراهُ لِعمري عمراً ولقلبي حباً و لروحي شيئاً يُغنيها عن كُل شي.

رأيت العَديد من الآشَخآص طوآل حيآتي، لَكن لم يّلفتِني أحداً سِواكَ.

وجودُكَ سِلاحٌ ضَخمٌ أُواجِهُ بِهِ سوءَ أيامّي أقضي على مَخاوِفي أتلّحفُ بالطُمَأنينّةِ.

‏لولاكَ ما قلتُ لشَيءٍ في الوجُودِ مَرحباً.

أنا حائطكَ الذي لا يسقط وظلكِ الذي لا يغيب ليلاً وشمسكِ المُضيئة رغم كسوفها.

‏أحتلني حُبكَ كأنكَ تعانق قلبي بكل قوّاكَ.

‏أخبروا عيناه الجميّله أن تكُف عبثاً بقلبي.

‏أُحب مُشاهدة ثلاثة أشياء هَي غروب الشَمس ، النّجوم ، أنتَ و أنتَ تبتسم.

ملامحُ وجهكَ مقتبس مِن لوحةٌ تراثية قديمة كادت أن تقتل الجميع مِن جمالُها.

بحرٌ من الحسنِ في وجهكَ لا يَنجو الغريق منهُ.

جَمَالكَ إرهَاق لِقَلبي و هَل تعلِم كَم هو جَمِيل هذا الأرهَاق؟.

أيُهدى لكَ الوردُ أم تُهدَى للوردِ؟.

‏وقصائدُ العشاقِ فيضُ أنينِهم ‏و يظنّها القرّاءُ للإمتاعِ .

٭ انتِ النجمةَ المخفيِة بالسمْاء التِي تزاحمُك النِجوم الاصِنطاعية لتخَفيك عنَي .

دللنَي، وقُبَلنِي واحتَضَن، روحَي دعِني، اشَعر بالأمَان، بيَن احضَانِكَ، الَدافَئَه، يَا مُحَبُوبَي.

‏أنتَ وعيناكَ و قَلبك عائلةٌ اُخرى لي .

"لأننَّي أُحِبُّكَ أريدُ أن تكُون الحرفَ التاسعَ والعشرينْ من أبْجَديَّتي .

أحبَبتُك حُباً عمِيقاً بِلا لِقاء وحضنتُك بمُخيلتي بقُوه.

وغرستُ حُبّك في الفؤادِ وكلّما ‏مضت السنينُ أراهُ دوماً يُزهِرُ .

قالوا ويخلقُ أربعينَ مُشابهاً من أربعينكَ لا أريدُ سِواكَ .

لَم أجد أحداً قبلُك تَمدد نحو حياتي بهذِهِ الطريقَه الدافِئهَ.

منذ أن أحببتُكَ و أنا أُضيء كأنِي إبتلعتُ القَمر في قَلبي.

إصطدَمت بِعينيكِ النَرجسية كشاعِر فَتساقطَت من القصائِد قتلى .

أنتشَي مِن صَوتكِ ، فَنرقصُ أنا و القلبُ سُكارَى .

ألمْ يُرهِقُكَ جمالُكَ كَما أرهَق عَينِي تأمُلاً ؟.

من بين الكل، كنتم أنتم أكثر من أُحبه وأشعر معهُ بالألفة الصادقة .

‏هَل قَبلتَك الملائِكة يَوم ولادَتك لِتَكون بِهذا الجَمال؟.

كَانت مَلامحهُ من النَوعِ الذي يَخترقُ الفؤادِببُطيء حتَي يَستولي عَليهِ بِلا شفَقَه .

من بين الكل، كنت أنت أكثر من أُحبه وأشعر معهُ بالألفة الصادقة .

أينَ أهرُب وأنتَ الوُجهة و الخرائط و البِلاد ؟.

"وكان ضِحكَتك خُلِقت مِن إصطِفاف النُجوم وكأنَها تَجسَدت، على هَيئه مجرة♡"

‏أستَطيعُ أن أُحبُّكَ وأنا مُنهَك أيضًا كُلما شَرخ صَدريّ الألم دَسستُك فِي داخِلي عَافيِّة .

الم يُرهقكَ جمالكَ كما أرهق رمش عيني تأملاً ؟.

لهَ مِن حُسن القِمر توَاصيف الجمَال شيئاً .

" ولو كَان للحب مساحة لكان حُبي لك فاق البحر "

أحبك لدَرجة إني حين أرى النَور في غيرك سأختار عتمتَك .

فيُ عَالم مَليِء بالاكاذيِبَ حَقيقتيِ الوحَيده هيِ انتَ.

" لن اجد شَخصاً مثلك ، ولن تجد شخصا يحُبك بقدري "

وتلمَع النّجومُ كبريقِ عينّيكِ كجمالِ بسمتكِ التِّي تختم أوصاف الجمال.

شل قلبي من غرامك و أكتم و لكن عيناي عن هواي تترجم

أنا لا أحبك لأنّك جميل أو لأن لديك عينان جميلتان أو لأن شعرك جميل، أحبك لأنك انت.!

"وكَأن المَجَرات فِي عَيْنَاك مَسكنها نُجومٌ وقَمر وبؤبؤبةٌ كَما الكَون أشَاهِدُها عَيْنَاك لَوحَه عُظمَى"

‏أُحِبكَ يا شَمسَ الزَمان وَبَدرَه وَإِن لامَني فيكَ السُهى وَالفَراقدُ.

لو استطعت عانَقتك عناقًا يجعلك لاَتفرق بين نبضيٰ ونبضكِ .

كَل مرَه اتَامُل مَلامِحكَ أزدَاد عَشقِاً لكَ.

حَتى تفاصيلُه الصَغيرة زاهيةٌ بِشَكل مُلفتْ!.

اوَد تطهيِر عَيناي بكَ بكُل وقتي، فيِ صُبحيِ ومسائي، اريِد تأَمل جَمالكَ كُل لحَظه اعيشهَا .

كَل ما افكر فِيه هو انتِ واحَاول لاستَرجع ذِكرياتُنا لكِنها تبكّيني وتجعَلني اغرق مِن الانهَيار.