-

922
Публичный канал
-
239
ماشممتُ الورد إلّا زادني شوقًا إليكْ.
-
237
هَل تَزع بَقلبِكَ الورد؟ لأنَكَ بَالفَعل من فَصيلة الورد.
-
235
‏بكيت لوحّدي بشكل كافِي لايغُرك ثباتيّ .
-
231
فقط لأنَّني كبحرٍ أغرقُ وأنجو بمفّردي.
-
228
أنا أشعر بأن شيء ما بداخلي يتحطم.
-
233
كانَ حلمَ فِ اصِبحُ كاابوسَ مِضلمُ .
-
229
إنهُ لأمرٌ مُرهِق مُقاوَمة الألَم ذاتَه كُل يَوم.
-
232
ثم تصمت من فرط ما تشعر به .
-
233
شُعور إني أنعزل عن الكُل يتكاثر داخلي .
-
235
أصبحت لا اكترث ولا القي بالاً لأي شيء .
-
231
لاتحاول الوصول لشخص لايريد الوصول اليك .
-
235
غريب أن يكره الإنسان نفسه وكأنه إنسان آخر .
-
243
مِنذُ انّ رأيِتُك وانّا لا أستَطيعُ إخراجُكَ مِن عَقلي.
-
237
عيناهِ سوداءَ بلونَ تاريخ العراقِ يعذبكَ ولا تستطيعَ فراقهِ.
-
246
وكَإِنَني فِي عِيناكَ، غَرِيق لا يُرِيد الحَياة .
-
247
عَيناك طُهرٌ، وأنا مِن أجلِهَا أدمنتُ النَّظر.
-
251
يُساء فهمي كثيرًا، ولست من محِبّي التّبرير .
-
247
وكأن براءة العالم تجمّعَت في ملامِحهُ الجَميلةَ.
-
267
إنَّني أكتَمل معك ‏أرتقِي بُك وأحتمِي بذراعيِك.
-
253
‏إني أسيرُ مُبتهجًا في العيد حاملًا ضحكاتكِ.
-
260
‏و إني واقعه في حُبه عامدا مُتعمداً.
-
241
انتَ القصه التي لا اريد ان تكون لها نهاية.
-
266
قَدْ عَجِزَ لِساني مِن قَولِ كَمِ أنٰتَ مِثالٍي.
-
271
وعَيناكَ نَجمتِي و مُحيطَ تَأمُلي وقَلبُكَ قَلبي و رُوحُكَ موطِني.
-
269
وكأن وجهَك في السماءِ سحابهٌ بيضاءُ تسري بالجمالِ على كل البَشر .
-
236
لم أحَدق بكَ عمداً ، وجهكَ تعَمد إغوائي .
-
230
كيفَّ أنسى أنا يوماً ملامِحهُ ؟ ‏وفي ملامحهِ عُمريٰ الذي رحلَّ .
-
221
رائحتُكِ لا تشبه أيّ رائحة ، أحياناً اتمنى لو أشمَ قلبُكِ.
-
221
انت السماء وغيومها وانت زخات المطر وانت النعيم وانت الفرح وانت السعادة والآمل.
-
221
‏مَاهي الصيِغُ الكافيةه التَي مُمكن آن اقوُلِها لك في وصُف وجهَك الذي سرّق قلبي .
-
219
وألطَف مِن الورد مرورُكِ على البَال .
-
218
‏أَتُقال فِيك قَصيدَةٌ مرمُوقَة أنت القَصائِدُ؛ مَطْلَعًا، وختامَا.
-
224
من أين تشرقُ هذه الشمس فاتنةً ‏من مشرق الكون أم من وجهِ محبوبي؟
-
226
وإبتسامتكِ التي تأخذ مكاناً صَغيراً في وَجهِك ، تأخذ كُل قلبي
-
225
‏أحبُكَ منذُ أن تعلمتُ العَومْ وأنا الغارِقةُ بدونكَ في قطْرةٌ واحِدةٌ.
-
220
وإن أكَتفى غَيري بطَيفِ خيالِهِ فأنا الّذي بوِصالِه لا أكتَفي.
-
231
خُلِقت في الحُسْنِ فَردًا ، فمَا لِحُسنكَ ثَاني كأنّمَا أنتِ شَيءٌ حَوَى جَمِيعَ المَعَاني.
-
241
أكادُ اعَانق عيِنيكِ شَوقاً وأنتِ أمامَي وبيني وبينكِ دربٌ طَويل.
-
243
وعِندما سألونِي عن الهَوس بالنِسبة لي أجبت قائلاً : عَيناكِ.
-
256
‏يكَفيِ أننَي وضِعَت ابتَساماتكِ فُي أيامِي وخاتمَكِ في اصَبعُي .
-
252
في سّماءِ مليئةِ بالنَجوم رأيتُك فيهَ .
-
252
و أرىَ جمَالكَ فُوق كَل جمَيِلة وجمَال وجهَكَ يخِطفَُ الأبصَار.
-
243
" جَميل ، جَميل لدرجة أن الثمانية والعشرين حرفاً لا تكَفي لوصفِ جماله" .
-
246
៸៸ وسَماءُ قلبّيَ تغشعُ مُرادً لرؤية وجهُكم وقلبّيَ يَغشىٰ السّقوطِ.
-
243
دَع عَنك الارضَ، واَسُكَن فؤاديِ
-
243
وَ يَنسابُ مِنه الجَمال ‏جِهادُ المَرءِ أن يَنظُر إِليه .
-
243
أنِت قمَري المُنِير وأنتَ النُور فيِ ظلمَتيِ .
-
252
و أغَار من عين تتأمّل عيناكِ و انا المُغرم بها.
-
259
وبِنداءٌ واحِدٌ مِنكَ يُصبِحُ أسِميّ أغُنيّةٌ.
-
252
كادَت عيناهُ أن تقتُل قلبي لَو لا أنّي كنتُ مِنَ المُسبِّحين.