-

ماذا لْـۆ أحبك مُحبط وكُنتَ سبب بقاءهُ؟!

ماذا لْـۆ أحبك مٌحارب وكنتِ سلامةة؟!

ماذا لْـۆ أحبك سجين وكنتِ حٌريتةِ؟!

عيناكمِ موطن المسَاء وإبتسامتكم أُغنية.

و إني أحبكم حبًا أقل قليله من إتساع السماء .

اشتاق لكِ ليلاُ واحِنُ لكِ فجُـِرا وانتِظركَ صباحِا

إلا تَفلِح بَشيء غيُر أِحتلاِل قلبي؟.

عنُدما أحببّتِك أصبٌحت لا أفكُر الاّ بكُ.

ملَعونِ عيَونه حلَوه وانِآ بتليَتٌ بلَوه...

‏أنانيه في غرامك أبيك لي لحالي ولحالي احبك.

من أي نجم نسجت تلك العينان لتسرقني.

عَيونك بلائَيِ وإِبتلائَيِ وَانا المُتيم المُبتلي .

يُعذبني أن أراكَ، ولا ألمِسك أن أُحبك ولا أحظى بكَ،.

مطمئنةٌ بك وهذا يكفي لكي أُحبك لأعوامٍ طويله لاتنتهي.

مِا بالُك تتراقِص عَلى نِبضات قَلبي؟.

‏أغارُ على اشيائي بهوس،وهو كُل اشيائي.

عَقِل يُفَكِرُ بِكَ وَ قَلب يَحِنُ لَكَ وَ انا هائمٌ بِعينيكَ .

لتصاب كُل عيّن تنُظر إليك بنية الحُب بالعمِى.

أللعن يَومي ألذي يَبدء بَدون وجودَ أبتسآمتك َ.

قٌبلةً عَمِيقه لِـ شفتَيك لِعَلها تُسقِي جَفافَ فُقدَانِي.

حُسنُ ملامِحكَ اَبادَتْ كلَ الوجوهِ.

أعطيتُك كُلي لِأنكَ كُل ما كنتُ أنتظِرهُ.

مرّة يُشعرني أنّي فراشته، ومرّة أُخرى يبتُر أجنحتي ."

وأشد، البَلاءِ، أن ،يؤذِيكَ، من، أمِنته، روحكَ، يَوماً

‏كل إتجاهات روحي تتجه إليك.

مَاذا لَو أحبّتكَ القَمر وَكُنتَ نَجمتَهُ؟!

إنَّ المحُب إذا رأى محبوبهُ.. يُمسي قرير العينِ والوِجْدَان.

‏ثمّ أنك في أكثر الأوطان أمنًا مادُمت في قلبي.

أحُبك للحد الذي أُريد أن أسجنك بين أضلعُي .

أعيناك حبًا أم الحُب شيئًا من عيناك ؟

لا أريد أن اخفي نفسي لكن عالمي مظلم،.

رُغمَ قوَتِ وهَيبَتِ إلّا انَيِ ابحَثُ عَن رِضاك تانِ.

مَاذا لو مُتنا، قبِل أن نَقوُل كِل شَيء.

بِين أنتِظار ، وقِهر وأشتِياقُ.

بُليت بكٍ وأنتهى أمرِي فمّا أنتِ إلا ألذّ بلاء.

اِينْ اضِعُ تِعَبي عُندمِا اخَبِركَ بانِنِي احِبُك؟.

- نعم أنتم على حق دائما و نحن العكس.

- جميعنا شخصية شريرة بقصة أحدهم.

- لَقد جَعلتني بِئراَ لآلآمِك .

- نَبدو مُختلفتين أُحبُ ذَلك .

إحتَضنِينِّي فَالقَلبُ مَذعوراً..

لو بيدي لستوطنت حُضنك للأبد. حتى تقسم اضلعك انك وطني .💕 .

حُسنَ ‏عيُونكِ غلبَّ الموسِيقى واللحَنُ .

انتِ كُل أُولويَاتِي ، أنتِ بالكفتيّن والناسُ بالهَوىٰ .

عينَاكِ ليالِ شُوقٍ ورؤىٰ وقصَائدٍ ورديّهٌ .

‏والحسنُ بكِ قَدّ فاقَ الأغُنيَاتِ .

‏أنت القصيدةُ في ليّليْ والأغُنية كُل صَباحٍ .

مكسُورٌ، كـ ضوءٍ كانت خطِيئَتهِ عِناقَُ نافِذة.

مَوتي أصبَح مُحتَم فلتتُركني أمُوت بَين ذِراعَيك.

‏كُلما أردتُ أن اخَلع حُبك اصَبحت أرتديه اكَثر.