-

922
Публичный канал
-
55
إنعَدَم شُعور الإستِغراب اصبح كل شيء مُتَوَقع!.
-
55
سكُوت عَميق يكتم انفاسِي ويُحطم قلبي.
-
60
‏هَارباً حتى من نَفسي أتظنَني سآتي إليكَ؟.
-
57
ذهبت وتَركت بِداخلي جرحاً لا يُشفى.
-
57
ما عُدت قريباً مِن أحد حّتى من نَفسي.
-
61
فِي كُل ليله اتسَأل ألم اكُن كافِيا لك.
-
58
دع الأمر لِلّخَألِق أنهُ أكثِرهمْ حُبً لكَ.
-
58
ولَكن كَيف المَرء يِصبح عَدو راسهُ .
-
56
أليِس مُرًا أن تَعيش ذًات اليوم كُل يوم؟
-
57
وشَعرتُ أن ضِلوعي تَنطوي على ذَاتها مِن الألم.
-
58
فِي مَلامح الهَادئين اشياء مَكسورة .
-
57
الامَر اشَبه بِعاصفة تَلتهمني ببطء .
-
56
ذبلُت عِيناه من البُكاء رِفقاً بِه أيها الايام .
-
57
مهما كُنت جيّداً فأنتَ دائِماً مُعرّض لِلأستِبدال.
-
57
كُنت ضمَاداً، لمَاذا أصبَحت الجَرح؟.
-
54
ومَن ثم تَشعر أنكَ لا شَيء بِزحام مَعاركك.
-
65
لا زلتُ أبكِي مُنذ أن رحلتَ كأنمَا في كُل ثَانيةٍ بكائِي ودّعكَ.
-
62
في تلكَ الليَلة لم تَتخلى عني فَقط بَل قَتلت روحي وحرقتهَا.
-
58
إن الجَراح إذا خَبأتهَا شَفيت فَاكتُم جَراحكَ لا تُخَبر بهَا احداً.
-
52
ولكنِي خُذلت بِقَدر ما قِيل لِي بِأنَي صَديقة وحَبيبة لا تَعوض.
-
60
إنهُ الليّل ، يا سَادة حَان مَوعد الفوضىٰ الدَاخليةِ.
-
63
مَن سَيّهتَمُ لِحُزنِكَ وإنطِفاءُ رُوحِكَ فِي مُنتَصفُ اللَيِلِ؟.
-
55
انا الذي يقول الجميع أنه يعرفني ولكني لا اعرف نفسي.
-
55
هل بإمكانكَ أن تشرَح لهُم بأنك تهرب مِن نفسِك لا مِنهم؟.
-
56
حَربً بيّن عَقلاً وقلبَاً ، وِضَحيةْ هَذهِ ألحِربُ إِنا.
-
60
ثم عُدت وحيداً كما كُنت.
59
في سبتمبر الماضي كُنّا معّاً والان نحنُ بعيدان.
60
انتَ لم تَعد تَقرأ، وانا سَئمت الكتابة.
56
تواعدنَا، تَعودنا، توادعنَا، تبَاعدنا.
56
تَركت قَلبي مِن بعدكَ حُطَام.
57
ألا تُخبراك عيناي و صمتي أنني مُمتلئ بالكلام ؟.
57
لا يَبقى في الذاكِرة إلا ما نُريد نسيانهُ .
59
قَتلوا روحي اللطيفَة ثم قَالوا لمَاذا أصبَحت بهَذا السَوء.
59
لا تَنسى تلكَ الردود القَاسيَة تَذكرهَا كَي لا تَحن مَرة اخَرى.
58
ولوكان يُحبنِي ، لمَا جَعل الانتظار يأكلُ وقتِي وقَلبي.
60
كُنت أعلم أنَني سَأكمَل بَاقي الطريِق وحدي.
58
نَحن اللذَان لا تَجمعنا صُوره ولا طريِق.
59
لم أتعَافى لقد أُجبرت على تخطي كُل شيء .
57
تَختَفي الَلهفه عِند قَباحه الرَد.
57
إما أن تُقاوم أو تُمثل أنك تَقاوم .
57
وعَادت جَميع أفكاري القدِيمة لتَحرقني مُجدداً .
62
أنّني كتابً مفقودُ لا عنوان لهُ .
57
في إحدى الرَسائلِ القَديمة، وَجدَت وَعداً بالبَقاء .
60
كان يَكتب عن الوحده وأنا مَعه، كأني لم أكُن لهُ شيئاً.
58
‏كان صعباً أن تَكون غريباً عليّ بعد كُل هذا القُرب.
57
أفتقدكَ بِهدوء مُؤلم لا يُحكى ابداً.
64
‏أتفقنا أن نَبتعد قليلًا لِنشتاق لكننا نَسينا أن نَعود.
63
‏لم تَعد تصلني رسائلكَ، و انا تَوقفت عن إنتَظارها.
67
كُنت دائماً أُضيئكَ كيف استَطعت إطفائي؟.
66
هل هو أحبَني، أم ان الدنيِا رمَتني لهُ عوضاً عن أحد؟.