-
167
تكبر فينا رغبة الصمت ، لأن الكلمات لا تكفي ، ولأن الشرح لا يكفي ، ولأن الاشياء ستبقى على حالها ولا شيء سيتغير.
-
168
اينٌماَ ذهبَتَ يصٌاحبَنيٌ الأحسَاسْ ذاتِه، بعَدم الأنَتماِء، انا كائَن لا وطَن لَه علىَ هَذا الأرضُ،.
-
166
"أخِبَرتَني سابِقاً أنَ ضِحِكَتي دَائِمه وَقَد إِخِتفت مَا رَأيَك أَن تُخُبَرَنِي إِنَ،حُزِني كَثِيرَاً،أَيِضَاً،لَعَلَهُ،يَخِتَفيَ".
-
173
اسَفِي ٌعلى نفَسِي التَي باتتً مرهٌقه مِمزقه، بسٌبَبك لِيسُ عليَك ولاْ علىُ عهدِ قَطعَنا، سِويا وخَللت به!
-
167
كنَت دائمِاً اهٌرب منَ موَاجهِتًك! اترَك الأمُور دوَن ان اشَِرح لكَ، اختَرت اَن اعيَشَ كل شُيِء بداَخلِي،
-
163
وجَودكَ مَعي يقتلنيَ وبعَدكَ عَني يهلكنيَ، لتِخبرنيَ ياِ معَشوقيَ "بماذاِ أبتليتَ أناِ هلَ بحُبك أمَ بقلبيَ الذِي يبالغِ؟.
-
164
لم يعد هناك متسع للكلام أو للتبرير، لا طاقة لي في الحديث عن ماضٍ مر وانتهى، فلو وجدت في طريقي ما هو أهدأ وأخف من الصمت لفعلته دون التفات.
-
164
لن أخبرك أنني بحاجتك، ولن أتحدث بعد الآن ، لن تشاهدني أتألم مرة أخرى ولن نتخاصم سأكون هادئ للحد الذي يشعرك بأنني لست موجود.
-
159
هل تفهم كيف يكون هذا الشعور ، لست بحزين فقط تشعر بالعتمة في صدرك ، هل تفهم كيف يكون المرء مُنطفئ، أفكاره تتزاحم، وحدته تقف بجانبه.
-
159
لم أعد أريد أحد إلى جانبي، اعتزلت الجميع، أرفض أن يقترب مني أحدهم، أين كان الجميع، عندما أضعت نفسي بينما كان الجميع لا يأبه ولا يهتم لأمري.
-
162
ماتت الرغبة كلياً في مبادرة بدء محادثة، أو محاولة إنقاذ أي علاقة أو حتى التعبير عن شعور الفقد أو أي شعور آخر.