YNA
449
– كأنكِ دربٌ بِغير إنتهاءٍ وأنيّ خُلِقت لهذا السَفر إذا كُنت أهربُ مِنكِ إليكِ فقُولِي بِربكَ أين المَفر؟.
-
501
كُل نظرهَ القيتهَا لكَ كانت تحُمل حُبيِ المُقدس تجاهكَ ، كُل نظرهِ حَـدقتُها بكَ، كانت توَضح كَم اننيِ واقعَا بكَ بِعمق.
-
475
أوَتعلمُ إنَّ بُندق عيناكَ باتَ لوني المُفضَل ؟ وإنَّ ضِحكاتُ ثُغرِك أعذَبُ مِن أيِ موسيقى سبقَت ؟.