-

ضحكتكِ تروي من جفاف قلبي مَدينة .

‏النظر إليك ‏يُشبه أن يستريح المرء من عبء الحياة.

وَلكن لا تدعهُم يفُسدون إيقاعاتِنا الجمَيلة.

وَصَب بِك هذا الدَلالُ،فَأصبت قَلب المُغرمِ .بأسُهمَكْ.

┈⟡ انتهى.

جَريمتَهُ الوحِيدة تقَبلهُ لأمُورٌ لمَ تكُن خطئهُ مِن البِداية.

وَقالُوا بأني سأمضِي بعِيداً وتبقَى كَ طَيراً وحِيداً

إن البهجَّة التي ‏يخلقُها وجودكَ، ‏تجعلُنيِّ أتحملُ أيَّ شيء.

‏فاتِن و كأنَّه خُلِق من ضِلع الجمَال لِيُصيبَني.

‏لا زال عَقلي فِي هُواك هَائماً، ولغِير عيناكَ رفض أن ينِحني.

أخُبائهُ فِي عمُق الفُؤادِ، ولا أزالُ أشعُر أنهُ قليل.

في مَلامحك ألفة بالغِة، كأن الطمأنينة قد أستعارت وجهك.

كالغيم أنت ، لا شكل يُحددك وكل أشكالك تَخطُف النَظر .

عَيناكَ صَوتُكَ و حديثِك كُلها غَلبتني و أصبَحت بِقلبي.

‏أحُبك للحَد الذي أُريد أن أسجنك بين أضلعيّ .

انشر لـ

┈⟡ انتهى.

أنتَ قهوتي، ودواوين أشعاري، وأغنيةٌ مسائية.𖤝

أحُبك أكثَر منَ عددّ النُجومِ و المَجراتُ

‏وكان كُل شَيءٍ عادياً إلا أنتَ مُبهِر ومُلفت للنَظر.

‏وجهك مزيج من كل الأغاني التي أحبها.

قفصكِ الصدريّ أكثر السجون رفاهية .

لا تنِظر للخَلف انتِ لسَت ذاهِباً بذلكِ الاتجَاه .

جمالِك مُشتق مِن نجُوم السمَاء والكثِيرُ منَ القمرِ

و أغارُ من غريبٍ يرى عينيك صدفةٌ فيُغرم بِها.

إلى مَتى أبقى قتيلاً هكذا و أظل أعشق قاتِلي ؟

وَما أَدري إذا ما جُنَّ لَيلٌ أَشَواقًا في فؤادي أَم حَريقا.

وَذُقنَّا مَرارَةَ كأسِ الصّدُودِ فَأينَ حَلاوَةُ كَأس الوِصَالِ؟.

وما نفعُ الشموسِ أَلطالِعاتِ لِمن فِي قَلبِه ليلٌ عَتيق؟.

سأشتاق لنفسي كثيراً عندما اموت

‏تباهت بك الأزهار يا سيد الورد

ما أبرَقَكِ ، كالنَجْمِ نورُكِ والفلك.

في عَقيدة ألحُب أنت أجمَل حَظ إبتلَيتُ بهِ.

الوجهُ بدرٌ، والعِيونُ كأنهَا،سهمٌ يُدواي مَوضِعَ المُتألمِ.

قَد تظن أنك منسِي وأنتَ فِعلاً كذلك .

‏علاوةً عن كونكِ غيمة، أنتِ أيضاً تُزهرين

‏لم تكون القصائد مدهشة إنها بلاغة ملامحكِ .

أَنتِ إِمرأة كُلَّمَا أَرادت أَنْ تُعاقِبَ الرِيَّحَ ؛ قَصَّت شَعرَها .

‏إنكِ تنَبتينَ كَالورُد فِي قلبّي، وتُحاصِرين مَسامعِي كالأغُنية.

تَزدا حُسَناً لا مَثِيل لِحُسْنِهَ ، جَمالاً جمَيَلاً لآ يتجَمَلُ إلا بهِة .

قُلِ أحُبكَ لستُ أطلبُ غيْرهَا ‏إنّي وإن قل الوصالُ لقانعُ .

هِيَ مِن فِنجَانِها شَاربَةٌ وأنَا أشْربُ مِن أجْفَانِها.

‏الثَمانيةُ والعشرونَ حرفاً لم تَعدُ كافيةٍ،لِوصفِ حُسنكِ.

يَا وجهّك إلِي جَامَع بيَن الذهُول والإعجَاب

تتزاحمُ حِكايات الحِسّن بين تَفاصيلُ وجهكِ .

مَليّحةُ الخّد يُغار الوَرد مِن حُسنها .

وأناَ لأجل عُيونك الجَميلةه أصدُ عن ألفِ عَين.

انشر لـ

كـ نبضي أنتـي ســتـرآفقـينني ححــتى النـهاية🌎💙💙🌱!!.

حتى أبسط الأمور تصبح مذهلة معك