حــ̥̑̕ـٌبــ۫͜ـِـٰـَہ🌼🖇

‏- أن يُحبك بندباتك بعقدك بحروبك وبهزائمك وأن تتسع يده لأحلامك وذراعيه لروحك المُتوعكة ، أو لا يُحب.

كنتُ أنا الحالة الشاذة في العائلة الوحيد الذي تعاطىٰ الأدب !

أعط نفسك الشجاعة لتستنِد على نفسك ,لتقِف وحدك دون أن تشعٌر بالوحدة أو الحاجة لشخصٍ ما

‏قيل: "اللّينُ باللّين والودُّ بالودِ، والباديءُ باللُطفِ تألفه الروح وتهواه."

‏ما عاد يرعبني تبدل الوجوه ترعبني مقدرتي على إحالة كل عزيز بالأمس إلى العدم

– في اللحظات اللي هتحب فيها نفسك العالم كله هيحبك...

وإن سألوك عني، فـ قل امرأة لا تشبه سوى نفسها تواجه بمفردها وتنهزم بمفردها وتنتصر بمفردها، لم تَلُم احداً على خسارتها يوماً ولا تنتظر النجدة من أحد !

‏اكتُمْ جراحكَ لا تُخبرْ بها أحدًا ما كان بالبوحِ تطبيبُ الجراحاتِ الناس في الهمّ غرقى بين مكتئبٍ وبين مُتّشِحٍ زيفَ ابتساماتِ وأنت تشكو إليهم ما تكابِدُهُ وكلُّكُمْ في الأسى أبناءُ عَلّاتِ لا شيء يُبرِئ هذي الروح إن تعبتْ إلا تراتيلُ أذكار وآياتِ

" لا عشق دون مقاومة حين تعشق ستقاوم على جبهتين؛ نفسك، والعالم من حولكَ"

تكملة.... - انا مسالم جداً لذا لا يصح ان تطلقي علية لقب مُحتل -المسالمون لا يحصلون على شيء -لكني حصلت عليكِ! - لأنكَ مقاوم -لأني عاشق - لا عشق دون مقاومة حين تعشق ستقاوم على جبهتين؛ نفسك، والعالم من حولك. - تزوجيني واعدكِ ان أقاوم حتى الهواء. -سأفعل. - تفعلين ماذا؟ - سأتزوجك.

- هل تجدين في هذا الرجل المسالم، العاشق، المحب، الطيب، زوجاً يليق بكِ؟ - هذا عرض ام سؤال؟ -عرض وسؤال ورجاء وأمنية - عليك أن تسأل ابي عن ذلك - هل هذا يعني اني مؤهل لطلبكِ؟ - انت مؤهل لاحتلالي! حوار بين حمزة واسماء برواية نُطفة 🤍

‏ضَحوكَةِ الوَجهِ يُغرينا تَبَسُّمُها

أنا فضاء ، مُجرد تفكيرك بِالوصل ليّ تتعب....

وَراء كُل الابواب المؤصدة هناك بصيصُ املٍ أكسر الابواب لـِتصل له

عامِل قَلبك كإنه حَبيبك

وإن جئت محزوناً ستلقاني أُناصفك العناء نصفاً واحمل قسمةً أكبرُ أما لو جئت مسروراً ستلقاني بملء السعد ألقاك أشاطرك الهنا أكثرُ

معاذ الله ما أنهيتُ ودًا بدأتُه الا بعدما رأيتُ أنَّه قد هانَ ودِّي

يا ويَح أمك كم لبثتَ ببطنها؟ فلقد صُعِقتُ من الجمال المُبهِرِ فالحسن هذا لا اظنُ بأنهُ قد صِيغَ ياعمري بتسعةِ أشهُرِ

لم تعُد سمائي بحاجة إلى ضياء فلتغرُب شمسُكَ عني وإلى الأبد

أشِفقُ عليّكَ لأنُكَ خَسِرتُ شَخُصاً مِثليّ أي نَصُرٍ تُحققه و أنا لَسِتُ فيه !

أتبكين على عِتابَا قد مضى؟ ولو كان يُحبكِ قد بقى! آفيقي قليلا أيتُها الجَميلة هل سَمعتي "بميتِ" بعد الرحيل قد أتى؟

قَلبِي يُحدثنِي بأَنكَ مُتلفِي روحي فِداكَ عَرفْتَ أمَ لم تعْرِفِ...🤎

ذُقنا الوِّصال فَهل نُطيق تباعدًا هل بعد أصل الصوت يُّروينا الصدى؟

أنا لو قررت إني مش هشوفك قدامي صدقني لو جيت قعدت على رموشي مش هشوفك.

عندما تكُوني من النساء اللّواتي يُقدمنَ لـِ ذواتهنَ كل الحُب والإحترام والتقدير، فلّن يَستطيع أحد أذيتك وكسرِ مَجاديفك مهما سمحت لهُ نفسه الخبيثة بفعل ذلك.

-فَإن تَسأَلِني كَيفَ أنتَ فإنَّني ‏صَبورٌ على رَيبِ الزّمانِ صَعيبُ ‏حَرِيصٌ على أن لا يُرى بي كَآبة ‏فَيشمتَ عادٍ أو يُساءَ حَبِيب

" لا تبتئس إنّي معَكْ وقد أتيت لأسمعَكْ هذي يدي امسك بها جاءت لتمحوَ أدمعَكْ أسند برأسك هاهنا وأنسَ الذي قد اوجعَكْ "

‏كم كنتِ ضاحكة وباكية وثائرة وهادئة وحانية وقاسية كأنك كنتِ تقتبسين، أمزجة الحياة. - غازي القصيبي

وقلبي عزيز ، لا يأخذهُ إلا عزيز

لستُ إمرأة طبيعية أنا مؤذية جداً ، ومشاعري دقيقة ومُتعبة قد يحبّني شُجاعاً فقط .

‏- لم يڪُن حظنا ڪافيًا لنشيخ معًا، و نمضي إلـى السينما متعبين، لم يڪن حظنا ڪافيًا ." || مَحْمُود دروِيش ."

أحبيني .. بعيدا عن بلاد القهر والكبت بعيدا عن مدينتنا التي شبعت من الموت.. بعيدا عن تعصبها.. بعيدا عن تخشبها.. أحبيني .. بعيدا عن مدينتنا التي من يوم أن كانت إليها الحب لا يأتي.. - نزار قباني

‏أحبِّيني .. ولا تتساءلي كيْفا ولا تتلعثمي خجَلا ولا تتساقطي خوفا أحبِّيني .. بلا شكوى أيشكو الغِمدُ .. إذ يستقبلُ السَّيْفا؟ وكوني البحرَ والميناءَ كوني الأرضَ والمنفى وكوني الصَّحو والإعصارَ كوني اللينَ والعُنفا أحبِّيني .. بألفِ وألفِ أسلوبٍ - نزار قباني

سَأَندُبُ حَتّى يَعلَمَ الطَيرُ أَنَّني ‏ حَزينٌ وَيَرثي لي الحَمامُ المُغَرِّدُ ‏وَأَلثِمُ أَرضاً أَنتِ فيها مُقيمَةٌ ‏ لَعَلَّ لَهيبي مِن ثَرى الأَرضِ يَبرُدُ

رسالة إليها ووحدك أنت التي : ألقيت قلبي في يديّ طلولي ونثرت في رمل الحياة ذهولي ونفضت كفي من زمان تبعثري ومشيتُ أبحث عن أنا وبديلي فوجدت منعطف الجراح يحوطني ويضيء في قنديله قنديلي وظلال مأساتي تشد غصونها حولي ويخفي ظلها مجهولي وجمعت من بعضي بقايا حيرة أكلت بمعترك الزمان حقولي وصبرت فانكسر التصبر في يدي وركضت حولي حين ضاق سبيلي وتجاوزت خطوي مكان وجودها ورأيت متّس ...

ما عُذرُ أنثى أصاب الحزنُ بهجتَها إنْ لم تكن بمِزاج الرقص تنتقمُ؟

لم أرث هذه الصلابة، وما سعيت لتعلمها، أو التدرّع بها عمدًا، هذه الصلابة في حقيقتها خسارات مرصوفة

أَتُقالُ فِيك قَصيدَةٌ مَرْمُوقَةٌ! أَنتِ القَصائِدُ؛ مَطْلَعًا، وخِتامَا.

أرنو إليكِ كَمَنْ يرنو إلى وَطَنٍ

وَضَعتُ كفّيِ علىٰ تغْرِي مَخَاْفَةَ أنْ أبوحِ باسْمِك سَهْواً دُونَ إدراكِ

- وتعلمُ أنني أهواك جدًا ‏أذوبُ وأيّ قلبٍ لا يذوبُ ‏ وتعلمُ أن هذا البُعدَ ذنبٌ ‏ فما لك عن ذنوبك لا تتوبُ ؟

حاسة اني عايزة اسافر في مكان لوحدي ! لوحدي تماماً.. مليان شجر و بيت خشب قديم قدامه بحيرة ولا نهر واقفل موبايلي ومحدش يعرف مكاني

﴿‏قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّه﴾.

العتاب ده أوبشن غالي بستخدمه لما أكون باقي عليك عشان مخسركش إنما السكوت ده بلوك أتعملك جوايا

يُفنى الزمانَ ولا أَخونَ عهدكِ أَبدا ولو قاسيتُ كُلَ الهوانِ أَصبو إليكِ كُلما بَرقٌ سَرى أَو ناحَ طيُر الأيكِ في الأغصانِ.

أقداحُ الضّحى أنا لا أقول وفي حروفي أدّعي فأنا ابتكاراتٌ وصوتُ تطلّعِ وأنا قوانين تفسّرُ داخلي وبغير ما أبغي سأشطبُ مطلعي وأنا سألبسُ مرّةً جلدَ التّقى يا أوّلَ امرأةٍ سأحملُها معي وأنا ستدفعني مراهقة الهوى لأظلّ طفلا في يمينِ المُرضعِ تلك المرايا الضّارعاتُ بغرفتي كشفَتْ عن الشفتينِ ثورةَ بُرْقعِ أبحرْتُ فيكِ وما رأيت ولا أرى غيري يراقصُ للغصونِ السُّجّعِ أدريكِ تعر ...

أنت حنونٌ بما يكفي لإذابة قسوة العالم بلحظة ، وأنا معتادٌ على القسوة بما يجعلني في حالة ذعر مستمر من حنانك.

كانت امرأة يحلم بيها جميع الرجال ، لحكمتها وطفولتها ، كانت مزيجٌ جميل من كل شيء ونقيضه وهذا سبب هروبي وخوفي منها و إعجابي المُفرط بها.

فأجابه الشيخ الوقور بفطنةٍ ‏كل القلوب من الهوى تتفطرا..