حــ̥̑̕ـٌبــ۫͜ـِـٰـَہ🌼🖇

أحبيني .. بعيدا عن بلاد القهر والكبت بعيدا عن مدينتنا التي شبعت من الموت.. بعيدا عن تعصبها.. بعيدا عن تخشبها.. أحبيني .. بعيدا عن مدينتنا التي من يوم أن كانت إليها الحب لا يأتي.. - نزار قباني

‏أحبِّيني .. ولا تتساءلي كيْفا ولا تتلعثمي خجَلا ولا تتساقطي خوفا أحبِّيني .. بلا شكوى أيشكو الغِمدُ .. إذ يستقبلُ السَّيْفا؟ وكوني البحرَ والميناءَ كوني الأرضَ والمنفى وكوني الصَّحو والإعصارَ كوني اللينَ والعُنفا أحبِّيني .. بألفِ وألفِ أسلوبٍ - نزار قباني

سَأَندُبُ حَتّى يَعلَمَ الطَيرُ أَنَّني ‏ حَزينٌ وَيَرثي لي الحَمامُ المُغَرِّدُ ‏وَأَلثِمُ أَرضاً أَنتِ فيها مُقيمَةٌ ‏ لَعَلَّ لَهيبي مِن ثَرى الأَرضِ يَبرُدُ

رسالة إليها ووحدك أنت التي : ألقيت قلبي في يديّ طلولي ونثرت في رمل الحياة ذهولي ونفضت كفي من زمان تبعثري ومشيتُ أبحث عن أنا وبديلي فوجدت منعطف الجراح يحوطني ويضيء في قنديله قنديلي وظلال مأساتي تشد غصونها حولي ويخفي ظلها مجهولي وجمعت من بعضي بقايا حيرة أكلت بمعترك الزمان حقولي وصبرت فانكسر التصبر في يدي وركضت حولي حين ضاق سبيلي وتجاوزت خطوي مكان وجودها ورأيت متّس ...

ما عُذرُ أنثى أصاب الحزنُ بهجتَها إنْ لم تكن بمِزاج الرقص تنتقمُ؟

لم أرث هذه الصلابة، وما سعيت لتعلمها، أو التدرّع بها عمدًا، هذه الصلابة في حقيقتها خسارات مرصوفة

أَتُقالُ فِيك قَصيدَةٌ مَرْمُوقَةٌ! أَنتِ القَصائِدُ؛ مَطْلَعًا، وخِتامَا.

أرنو إليكِ كَمَنْ يرنو إلى وَطَنٍ

وَضَعتُ كفّيِ علىٰ تغْرِي مَخَاْفَةَ أنْ أبوحِ باسْمِك سَهْواً دُونَ إدراكِ

- وتعلمُ أنني أهواك جدًا ‏أذوبُ وأيّ قلبٍ لا يذوبُ ‏ وتعلمُ أن هذا البُعدَ ذنبٌ ‏ فما لك عن ذنوبك لا تتوبُ ؟

حاسة اني عايزة اسافر في مكان لوحدي ! لوحدي تماماً.. مليان شجر و بيت خشب قديم قدامه بحيرة ولا نهر واقفل موبايلي ومحدش يعرف مكاني

﴿‏قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلاَّ مَا كَتَبَ اللَّه﴾.

العتاب ده أوبشن غالي بستخدمه لما أكون باقي عليك عشان مخسركش إنما السكوت ده بلوك أتعملك جوايا

يُفنى الزمانَ ولا أَخونَ عهدكِ أَبدا ولو قاسيتُ كُلَ الهوانِ أَصبو إليكِ كُلما بَرقٌ سَرى أَو ناحَ طيُر الأيكِ في الأغصانِ.

أقداحُ الضّحى أنا لا أقول وفي حروفي أدّعي فأنا ابتكاراتٌ وصوتُ تطلّعِ وأنا قوانين تفسّرُ داخلي وبغير ما أبغي سأشطبُ مطلعي وأنا سألبسُ مرّةً جلدَ التّقى يا أوّلَ امرأةٍ سأحملُها معي وأنا ستدفعني مراهقة الهوى لأظلّ طفلا في يمينِ المُرضعِ تلك المرايا الضّارعاتُ بغرفتي كشفَتْ عن الشفتينِ ثورةَ بُرْقعِ أبحرْتُ فيكِ وما رأيت ولا أرى غيري يراقصُ للغصونِ السُّجّعِ أدريكِ تعر ...

أنت حنونٌ بما يكفي لإذابة قسوة العالم بلحظة ، وأنا معتادٌ على القسوة بما يجعلني في حالة ذعر مستمر من حنانك.

كانت امرأة يحلم بيها جميع الرجال ، لحكمتها وطفولتها ، كانت مزيجٌ جميل من كل شيء ونقيضه وهذا سبب هروبي وخوفي منها و إعجابي المُفرط بها.

فأجابه الشيخ الوقور بفطنةٍ ‏كل القلوب من الهوى تتفطرا..

وَأَتَىٰ لِيَسْأَلَ شَيْخهُ مُسْتَفْتِيًا مَا حُكْمُ مَنْ سَرَقَ الْفُؤَادَ وَهَاجَرَا؟

ما الذي يُغريكَ في امرأة تُجيد التخلي البارد تُجيد ركل الباب بعدك بطرف حذائها ؟

"كن مُختلفاً ولو صرت وحيداً. لا تتردد في أن تتميز عن جمهرة الناس. لا تكن كسائر أولئك الملأ، ولو أمسيت وحيداً في نوعك". - دوستويفسـكي 🗞

ياملجأ أتيه متعباً وأغادره مُعافى يا صاحبًا تخلل شريان الفؤادُوسكنه يا صديقاً اذا ضاقت بي أو أشتدت سلكني الطريق الى بابه و دلنيّ ):

أيّ حُلم سيسكُن نومنا الأخِير ؟

-كَفاكِ يا حَسٌناءُ أنْ تَتَزٌيَنِي ‏فالحُسٌنُ بِالتَحٌسِين لا يَتْحَسُنُ ‏وحُسٌنِك الأخَاذ ليسْ بِهـيِن ‏وحُسنُ كُلٌ النَاسْ دُونِكْ هـَيٌنُ

- هَتفضـل ذكريات الماضي بِحلوهـا و مُرهـا تُنخر ف دماغـك للنهاية...

- تتوقع هاي النهاية ؟ لا ، راح يجي يوم ونلتقي -شلـون ؟ وأحنا انتهى كُلشي بيناتنا ! أكيد راح اشوفچ بــ وجه طفل يشبهچ او اشوفچ بنشرة أخبار تذيع اخبار منطقتچ صدفه راح اشوفچ بــ محل لمن توگع عيني ع لون أنـتِ تحبي ، راح اشوفچ لمن اسمع اسم أي احد مثل اسمچ ، راح اشوفچ بالمكان الخططنا نتلاگه يمه ، راح اشوفچ بــ كـُل ضحكه تشبهچ ، كـُل شـي يذكرني بيچ لتخافين هــواي راح اشوفچ.

‏ نحنُ الذين فهمنا كل شيء مبكرًا ، نحتاج إلى كُره أرضية أخرى نستريح فيها بعيدًا عن صراعات الذين لم يفهموا بعد.

‏كُل هذه الصلابة ليست إلّا انتقامًا من أجل أيامٍ مضت لم يَنفعُني بِها اللّين."

انييَہ شخصَ ؏ـاَبر لححَد يتورط ويحبنيَيہ.

" لم تعد تلفت إنتباهي نقطة اتصالك الخضراء عندما تشتعل ، اشعل نفسك ربما أراك..."

تصويري.

إياك أن تنسى إنكَ في يوم مِن الأيام كُنت تدعو الله في الأشياء التي تمتلكها الآن.

‏إياك ان تضحي بهذه الاشياء : عائلتك ، وقلبك ، وكرامتك ."

‏المكان الذي تضطر فيه لتبرير عفويتك ، ليس مكانك المناسب.

لا تنتظِرْ مِن غيرِ نفسِكَ داعمًا فالنَّفسُ أوفَىٰ مَن أعانَ وحرَّضَا.

ويجري العراقُ بما لا يشتهي شهداؤه ونحن ننظر بخجلٍ إلىٰ صورهم المؤطرةِ في قلوبنا.

بجانب الجمال، أنتِ مرحة، وهذا يعقّد موقفي أكثر

الأولَادُ البكّر : يَتحملونَ دُومًا ، تَبعاتُ الحَمَاسة المُثيرة لِلسُخرَّية ، لـِ الآباء . —— | غرِيغُوار دُولاكُور

‏أظننت انّي حينما بعت الهوى ‏ساطوفُ حولك راجياً اتوسلُ؟ ‏لا والذي جعل القصيدة في دمي ‏ما كنت ممن بالمذلةِ يقبلُ

لا تلتفت ، يهانُ المرء على عددِ التفاتاته

مهما بلغت من الوحدة عتياً إياك وإلقاء نفسك على أحد كأنه الجنة

زد في غيابك أغلق الأبوابا وعلى رسائل لا تردُ جوابا ولكن إذا يومًا طمعت لعودةٍ وظننت أنْ يهدي الحنين إيابا سيكون اسوء ما ظنتتَ لأنني سأقول لا أهلًا ولا ترحابا

قَبل أن تقول إِنَ الحياة لاتَستقيمْ معي إنظُر الى نفسُك اولاً ، ربما انتَ من يمشي مائلاً

مالي أرى حسناءَ المقلتين حزينةَ الثغرِ؟ من ذَا الذي تجرأ ومحَى بهجه وجنتيها؟

لطلبت له القهوة وقلت له: ماتشرفت بك ضيفاً فلا تكرر زيارتك وأما عن فنجان القهوة فأنا مُعتاد على أكرام الضيف حتى وأن لم يكُن مرحباً به

لسكبتُ له فنجان قهوه وقلتُ له " لا أهلاً ولا طئت سهلاً ولا عاد مقعدك مرحبا بك عُد إلى خزيك انّي عنك قد مضيت" وأما عن فنجان القهوه ف للأرض من كأس الكِرامُ نصيبً

ماذا لو عَاد بَعد غِياب ؟

لا تسمح للملل، الأرهاق، والتعب أنْ يدخل إلى حياتُك ويٌسيطر عليها كُلما هاجمك أحدهم، تخيّل تلك اللحظة التي ستقف بها شامخًا أمام الجميع، ستتذكر كُل ما مررت به، هذهِ الصعوبات ستنتهي وهذه الهموم ستنجلي، ستفتخر بنفسك حينها، لا تسمح لأحد أنْ يُطفئ نار شغفك، وتأكد أنْ تعبُك هذا لن يذهب سدى أبدًا، لا يٌضيع الله تعب أحدًا عمل عملًا وأتقنه، كُل الذين قبلُك تعبوا وصبروا ونالوا ما يريدون ووصلوا لحُلمهم، لا تي ...

-